الصفحه ٢٣٠ :
الرجل متّصف بأصل الشجاعة كمن يخبر عن شجاعة شخص من الرجال بجملة (رأيت
رجلا شجاعا في المعركة) إذ من
الصفحه ٣٨٩ :
وعليه فلا مانع
من الرجوع إلى البراءة عند الشكّ في اعتبار شيء زائد على المقدار المعلوم ـ بناء
على
الصفحه ٣٩٤ :
اعتباره من حيث الجزئيّة والشرطية ، وذلك من جهة أنّه شكّ في اعتبار شيء
زائد على ما يصدق عليه اللفظ
الصفحه ٣٩٩ :
فكما لا إشكال
ولا مانع من التمسّك بإطلاقهما في باب البيع وسائر المعاملات عند الشكّ في اعتبار
شي
الصفحه ٤٥٥ :
واستطاعته أن يجمع بين هذين اللحاظين المستقلّين المتغايرين في آن واحد
ولحظة فاردة ، ولا مجال للريب
الصفحه ٥٨ :
أن تشاهد ذلك في مباحث الحجج والأمارات ، وأبحاث الاستلزامات العقلية ،
ومسائل الاصول العمليّة
الصفحه ١٤١ :
وبالجملة ،
فإنّ كلّ واحد من الحروف لا وضع له في عالم المفاهيم في الخارج والذهن وعالم
الاعتبار
الصفحه ١٥٢ : المعاني الحرفية والمفاهيم الأدويّة
ليست إلّا كالنسب والروابط الخارجيّة التي لا استقلال لها في حدّ ذاتها
الصفحه ٢١١ :
بالنسبة إلى بعض الأشياء ، مثل أخذ الشحّاط من الجعبة ووضع النقود في
المكان المعدّ لإلقاء النقود
الصفحه ٢٣٢ : عليهماالسلام أو هو مع جماعة محصورين ، أو ليس الأمر كذلك حتّى يبقى
مجال في المقام لهذا البحث من الأصل والأساس
الصفحه ٢٥٢ :
وبالجملة ، فلا
فرق بين قولنا «الصلاة في المسجد أفضل من الصلاة في الدار» وقولك «زيد في ضرب زيد
الصفحه ٥٣٤ : الحقيقية غير المربوطة بباب استعمال المشتقّ بعنوان
الحقيقة في الأعمّ أو في خصوص المتلبّس.
وذلك من جهة
أنّ
الصفحه ٧٧ :
عدم ذكره في التواريخ الماضية ، فلا يبقى مجال للإشكال بعدم الذكر في
التواريخ ، فخذ واغتنم.
ومن
الصفحه ١٢٨ :
فلا بدّ من أن يكون استعمال كلّ منهما في معنى الآخر بمكان من الصحّة
بالوجدان والضرورة ؛ إذ أيّ
الصفحه ١٣٥ :
الاسمية ، بل إنّهما من حيث المفهوم متباينان بالذات والحقيقة ، ولكن مع اختلاف
بينهم في بيان كيفية ما به