الصفحه ٥٤٩ :
ثبت له الضحك والنطق والمشي. فإذن يكون التعريف في محلّه ، إذ الخاصّة أو
الفصل وإن كانت في بداية
الصفحه ٥٨٤ :
عبارة عن اعتبار المغايرة بين المبدأ والذات ، فإنّه بعد الفراغ عن
اعتبارها يقع الكلام في الجهة
الصفحه ٦٠٠ :
ليس بحقيقي (١).
إذ يعتبر في
صدق المشتقّ واستعماله في ما وضع له حقيقة أن يكون الإسناد والتطبيق
الصفحه ٦٠٨ :
كلام جرجي
زيدان في سبب حدوث الاشتراك................................. ٤٦٢
استعمال اللفظ
في أكثر
الصفحه ٣٠ :
دون البعض الآخر ـ لا يتمكّن من الاستنباط.
ولكنّ الإنصاف
أنّ دخالتها فيه لا يكون في حدّ ذاتها بنفسها
الصفحه ٣٦ :
: إنّما وقع الكلام والاختلاف بين الأعلام في بيان مدرك ما اختار المشهور ، من
لزوم فرض موضوع واحد في كلّ علم
الصفحه ٤٩ :
والإنصاف أنّ ذلك الإشكال يندفع بأنّ الوحدة المفروضة في كلّ علم ليست بشكل الوحدة
الحقيقيّة ، حتّى نحتاج إلى
الصفحه ٥٧ :
موضوع علم الاصول
بقي الكلام في
بيان موضوع هذا العلم أي علم اصول الفقه ، وقد مرّ عليك إقامة
الصفحه ٧٥ : بمرور الزمان والعصور في توارد الليالي والأيام.
ومن المسلّم
أنّ العصور الاولى كعصر آدم ـ على نبيّنا
الصفحه ٨٤ :
في الخارج ، وذلك مثل الامور الاعتبارية الشرعيّة والعرفيّة من الأحكام
التكليفيّة والوضعيّة.
فإذا
الصفحه ٩٣ :
هذا المتعهّد بتلك الخدمة المهمّة ، ثمّ إنّهم تبعوه في ذلك التعهّد الذي
صدر منه قبلهم وهم يمشون
الصفحه ٩٥ :
والأسماء للمعاني والمسمّيات على نحو التعيين أو التعيّن ، كما سنتكلّم في
أقسامه عن قريب.
ولا
الصفحه ١١٦ :
نفسها للحضور في ذهن المخاطب والسامع في مرحلة التخاطب ، فالألفاظ كما لم
توضع للموجودات الذهنية
الصفحه ١٤٠ :
الكلامي ، وذلك مثل كلمة (في) فإنّها جيء بها لإيجاد الارتباط بين الظرف
والمظروف.
فكما أنّ كلمة
الصفحه ١٤٣ :
بالظرفيّة ، وقد استقرّ اصطلاحهم في مقام التفسير عن المفاهيم الاسمية مثل
كلمة الوعاء بذات الظرفية