الصفحه ٥٣٣ : عليهالسلام بمسلك الأعمّي. فإذن لا بدّ لنا من الالتزام بالحقيقة
في الأعمّ دون خصوص المتلبّس ، صونا لتماميّة
الصفحه ٥٦١ :
العامّ في الفصل ، بل إنّما يلزم منه دخوله في الخاصّة ، ولا مانع في ذلك
بوجه من الوجوه ، إذ قد
الصفحه ٥٩٦ :
الاعتبار ، حتّى يصحّ لهم أن يقولوا بأنّ اتّحاد الوجود لها في الخارج يكفي
في صحّة الحمل ، فإذن
الصفحه ٦٠١ :
المبدأ بشرط لا ولا بشرط في الثاني بتلك الأدلّة المتقدّمة ، وإن كان ذلك
منهم في محلّه من الفرق
الصفحه ٣٢ :
الشرط الثاني ، غير داخلة في مسائل علم الاصول ؛ إذ على مسلك من ذهب إلى
استحالة الاجتماع وخروجه عن
الصفحه ٣٧ :
يقال في مدرك وحدة الموضوع في جامع كلّ علم.
وبعبارة أوضح :
إنّ نهاية ما يكون هو المعتمد عندهم في
الصفحه ٥١ :
الغرض فهو ليس بغريب ، وما لا دخل له فيه يعدّ من الأعراض الغريبة.
فتلخّص من جميع
ما ذكرناه في
الصفحه ٨٧ :
والانتقال في باب وضع الألفاظ وسائر الدوالّ على نهج واحد من حيث الدلالة
والانتقال بلا وجود ترديد
الصفحه ٩٤ : الوضعيّة ، وذلك من الظهور بحدّ لا يحتاج
إلى أدنى تأمّل فيه.
ولقد كفاك
شاهدا على ما ذكرناه النظر في
الصفحه ١٠٢ : الذي عيّنه لذلك المعنى الخاصّ في ذهنه ـ أن يتعهّد
في اعتباره في نفسه ووجدانه بأنّه في أيّ زمان ومكان من
الصفحه ١١٨ :
لا بلحاظ شخصيّته وبوحدته الذاتية الانفرادية ، فبذلك التقريب ظهر لك ملاك
وضع الشخصي والنوعي في
الصفحه ١٤٦ : الشمس وأبين من الأمس ؛ إذ الحروف لها مفاهيم في الوجود إلّا أنّها غير مستقلّة
في المفهوميّة بخلاف
الصفحه ١٦٥ :
لصفة اليقين والآخر متعلّقا لصفة الشكّ.
كما إذا علم
إجمالا بوجود إنسان في الدار ولكن شكّ في أنّه
الصفحه ١٦٨ :
وأمثالهما ، ولبّ ما دعاه إلى اختيار هذا المسلك عبارة عن أنّ الموجودات في
الخارج تكون على أشكال
الصفحه ١٧٧ :
والسجود والتشهّد والسلام في باب الصلاة والحجّ ، وأمثال ذلك من العبادات المطلوبة
في حالة خاصّة دون اخرى