الصفحه ٤٣٨ : ، والخطوط الجوية والبريّة ، والبحرية ـ من الكلام. إذ
لو لا الاشتراك لاختلّ نظام التفهيم في الوصول إلى ما
الصفحه ٤٤٥ :
ومنهم من ذهب
إلى استحالة الاشتراك في الوضع من قبل الواضع في اللغة.
وقد استدلّ عليه
بأنّ الغرض
الصفحه ٤٥٨ :
المعنى أمر واضح ، كالقطرتين النازلتين في صفحة بحر النفس في آن واحد ، بل
قابلية النفس لتعقّل
الصفحه ٤٩٧ : الفصول قدسسره.
وذلك يتلخّص في
أنّ الهيئة في أسماء الآلة حسب ما تقدّم قد وضعت للدلالة على القابليّة
الصفحه ٥١١ :
للنجاسة ذات المادّة فلا شكّ في بقائه ، فلا بدّ من الحكم بنجاستها. فعلى
كلّ من التقديرين لا طريق
الصفحه ٥٢٤ :
مقام الإثبات والدلالة عند العرف في كلّ لغة ولسان بهداية التبادر المقبول
عند العقلاء في جميع
الصفحه ٥٨٩ :
وقد بقي الكلام
في بيان الجهة الثالثة : فلا بدّ لنا من التعرّض لها ليتّضح المراد منها ـ وهي
عبارة
الصفحه ٧ :
مشهد الرضا عليهالسلام حين وروده بأبرسيج في أثناء سفره إلى مشهد.
فلا يخفى عليك
أنّي ـ بتوفيق من
الصفحه ١٠ :
وأمّا في إيران
فقد منّ الله عزوجل عليّ حيث وفّقني للتوطّن في مشهد الرضا عليه آلاف
التحيّة والثنا
الصفحه ٥٥ :
ولقد وقفت على
أنّ تمييز وتشخيص كلّ واحد من العلوم عن العلم الآخر له طرق متعدّدة من دون حصر في
الصفحه ٧٩ :
في حقيقة الوضع
وقد انتهى
كلامنا في بيان أصل حقيقة الوضع في الجهة الثانية. فلا يخفى عليك أنّ هذه
الصفحه ٩٩ :
في مقام التعهّد ، إلّا أنّه عند الاستعمال يختار المستعمل فردا منها في
استعمال ، وفردا آخر منها
الصفحه ١٢١ :
لحقيقة المعنى الحرفي بأنّه في الحقيقة ونفس الأمر من حيث المفهوم يكون من
قبيل المعنى الاسمي ، يعني
الصفحه ١٢٤ :
المعنى الاسمي غير منفكّ عن لحاظ الاستعمال في مرحلة الاستعمال ، إلّا أنّ
ذلك لا يصير منشأ لأخذهما
الصفحه ١٢٩ :
الاستعمال ، وهي عبارة عن أنّ الاستعمال هنا استعمال في المعنى الموضوع له
، لفرض اتّحادهما