الصفحه ٦١ : الواقعي ، فذلك
أيضا بعيد عن التعقّل ، إذ من الواضحات الأظهر من الشمس عدم كون خبر الواحد مفيدا
للعلم
الصفحه ٨٧ : وإشكال ، وإذا لم تر من ناصب العلم تعهّدا في نصب العلم
على رأس الفرسخ من دون ذلك الوضع عليه بداعي الانتقال
الصفحه ٩١ : قصد تفهيم المعنى متوقّف على العلم بالوضع وأنّ هذا
اللفظ قد وضع لهذا المعنى الموضوع له ، ولو فرض أنّ
الصفحه ٩٩ : مجال لورود إشكال الدور بتوهّم أنّ تعهّد ذكر اللفظ حين قصد إفهام
المعنى متوقّف على العلم بأنّ هذا اللفظ
الصفحه ٢٠٩ :
الدلالة منتفية عند نصب القرينة على خلاف الظاهر ، كما إذا علم من الخارج أنّ
الناطق والمتكلّم نائم يتكلّم في
الصفحه ٢٧١ : غير فرق بين علم الشخص أو علم الجنس ،
ولكن بعنوان طبيعي هذه المادّة من غير تقييد بزمان خاصّ ومكان وحالة
الصفحه ٢٨١ : له في فرض العلم
بالوضع ، بل الموجب له يكون هو العلم بالوضع لا الوضع نفسه ،
الصفحه ٤٠١ :
الأمر أنّ الشكّ في الصدق على الصحيحي من جهة أخذ الصحّة في المسمّى ، وعلى
الأعمّي من جهة العلم
الصفحه ٤٥٩ : .
فاللفظ على هذا
المسلك لا يكون إلّا علامة لإبراز ما في افق النفس من المعنى ، كما يكون نصب العلم
والمنار
الصفحه ٤٨٢ :
للجامع ، أو أنّه موضوع بعنوان علم لخصوص ذاته المقدّسة ، فلو لم يمكن الوضع
للكلّي بين الممكن والممتنع لم
الصفحه ٤٩٠ : ، فلا فرق بين قولك (علم الله) و (علم زيد) و (أراد
الله) و (أراد زيد) و (مضى الزمان) و (مضى الأمر الفلاني
الصفحه ٥٠٠ : المثال
لو فرض أنّ زيدا كان عالما بقيام عمرو ، ثمّ انعدم وزال عنه العلم به بأيّ سبب كان
، فكما أنّ النزاع
الصفحه ٥٠١ : عالم ، ظاهر في أنّ ذاته متلبّس بالعلم والقيام في حال التكلّم
والنطق ، كما أنّ الأمر يكون من هذا القبيل
الصفحه ٥٠٢ :
السعة ، بل إنّما هو مختصّ لخصوص ذات المتلبّس المتذكّر بالعلم في قبال من
نسي علمه وانقضى عنه
الصفحه ٥١٧ :
المشتقّات ، إذ ليس له مادّة باقية حتّى يمكن أن يقال : إنّها متّصفة بالعلم
في ضمن تلبّس الذات