الصفحه ٣٦٢ : ،
وذلك من جهة أنّهما خلطا بين المركّبات الواقعية والمركّبات الاعتبارية في الإيراد
الأوّل ؛ إذ من المعلوم
الصفحه ٢٣٣ : .
ولكنّ الفرق
بينهما أنّ الوضع في القسم الأوّل يكون من سنخ الشخصي ، وفي القسم الثاني يكون من
قبيل الوضع
الصفحه ١١٣ : حاك عن الخاصّ بما هو خاصّ ، وفي هذا الحال يكون حاكيا عن عامّ آخر
في عرض حكاية الأوّل ؟ إذ من البديهي
الصفحه ٦٢ : حجّية خبر الواحد من أنّه ليس إلّا جعل
المنجّزية والمعذّرية (١) ؛ إذ من الواضحات الأوّلية أنّهما من
الصفحه ١٤٤ :
ومفهوم الظرفيّة من دون أن تكون هناك رابطة بين هذه المفاهيم الثلاثة التي
لا يرتبط بعضها ببعض
الصفحه ٥٠٦ :
والتمسّك بالاستصحاب عند الشكّ في البقاء في الأوّل صحيح متين دون الثاني ، فإنّ
الثاني كالأوّل لا بدّ فيه من
الصفحه ٢٨٦ : المفصّلة المتصوّرة.
وبالجملة ،
فإنّ الموضوع والمحمول في الحمل الأوّلي الذاتي متّحدان من جهة ليصحّ الحمل
الصفحه ٢٨٠ : في اللغة موضوعا من قبل الواضع لذلك المعنى من أوّل
الأمر ، بل التبادر إنّما يثبت بأنّ ما يكون هو
الصفحه ٢٦٦ : الوضع الأوّلي للمركّبات عند الواضع الأوّل ، والحال
أنّه من الصدر الأوّل إلى حدّ الآن لم يقل بذلك أحد من
الصفحه ٥٨٢ : المقام من المتفاهم عند العرف من إطلاق
هيئة كلمة (قائم) لعلّه يكون من البديهيّات والواضحات الأوّلية عند
الصفحه ٩٥ : والمعقولات ، وهكذا لوازم
الصناعات القديمة والجديدة من المركوبات الجوّية والأرضيّة والبحريّة ، والمكائن
الصفحه ١٧٨ : المتكثّرة.
وذلك نظير
الصلاة بما لها من الحالات المطلوبة في الشريعة المقدّسة من البرّ والبحر والصحّة
والمرض
الصفحه ٤٣٨ : ، والخطوط الجوية والبريّة ، والبحرية ـ من الكلام. إذ
لو لا الاشتراك لاختلّ نظام التفهيم في الوصول إلى ما
الصفحه ٢١٠ : الزمان في الأمكنة والأعصار ؛ إذ من الضروري أنّه في بعض
البلاد يحتاج إلى الخيل والبخال ، وفي بعض الآخر
الصفحه ٤٥٨ :
المعنى أمر واضح ، كالقطرتين النازلتين في صفحة بحر النفس في آن واحد ، بل
قابلية النفس لتعقّل