الصفحه ١٠٢ : .
وإن أراد
المستشكل تعهّدا لغير الواضع الأوّل من المستعملين المتأخّرين عن الواضع الأوّل
فهو صحيح ؛ لأنّ
الصفحه ١٤٢ : من جميع
ما ذكرناه في المقام أنّ المعاني على قسمين :
الأوّل :
إخطاريّة محضة مستقلّة بذاتها في وعا
الصفحه ١١٩ : الأقسام الثلاثة.
فلا يخفى عليك
أنّ الأوّلين منها من المسلّمات التي لم يختلف أحد فيهما من حيث الثبوت
الصفحه ٣٣٧ : ليس أوّل درجة من هذه الأفراد الصحيحة تحت ميزان مشخّص وضابط معيّن
حتّى نلتزم بأنّ الموضوع له في ألفاظ
الصفحه ١٨٩ : تقدّم في المقام الأوّل من حيث النتيجة أنّ الموضوع له فيها خاصّ والوضع عامّ
، أمّا في الطائفة الاولى
الصفحه ٣٥٤ : النتيجة في امور :
الأوّل : أنّ
الماهيّة والوجود متعاكسان من ناحية السعة والإطلاق ، فالوجود كلّما كان
الصفحه ٣٩٥ :
خاصّة وهي خصوص الحصّة الصحيحة
__________________
(١) وسائل الشيعة ٥ : ٤٥٩ ـ ٤٦٠ ، الباب الأوّل من
الصفحه ٤٨٢ : الفرد الأوّل من الواجب من
الصفحه ٢٧٢ :
الواضع ، فضلا عن غير الواضع من المستعملين في طول وضع الأوّل الصادر من الواضع
حين الوضع وقبيله.
وبالجملة
الصفحه ٢٦٢ : الشفاء ، قسم المنطق ، المقالة الاولى من الفنّ الأوّل ، الفصل
الثامن : ٤٢.
الصفحه ٤٧٦ : العناوين ، ولا تتّصف بالإنسانيّة أو الكلبيّة أو نحوها
بحال من الأحوال. هذا تمام الكلام في القسم الأوّل من
الصفحه ٧١ : :
الأوّل منها :
أنّ الوضع يكون من شئون الله تبارك وتعالى ، فيكون الواضع هو الله عزّ اسمه ، إلّا
أنّه في غير
الصفحه ١٨٨ : ـ أعني : القول بأنّ الموضوعة لها الحروف هي الأعراض النسبية ـ من
ناحيتين :
الاولى : أنّ
المعنى الحرفي
الصفحه ٣٧٤ : التسليمة أيضا
خارجة عن مسمّى الصلاة.
فصار المتحمّل
من جميع ما تلونا عليك امور :
الأوّل : أنّ
الصلاة
الصفحه ٤٧٤ : القسم الأوّل من الجوامد خارج عن حريم النزاع كالإنسان والحيوان
والشجر وما يشاكلها من العناوين الذاتية