الصفحه ١٢١ : بالكسر ، كما أنّه يدلّ على معنى ثالث إذا تلفّظ
به بالضمّ ، مع أنّ المادّة الأصليّة التي هي عبارة عن «البا
الصفحه ١٢٣ : الموضوع له متّصفا بالجزئي في الحروف وبالكلّي في الأسماء.
وأمّا الوجه
الثالث : فإنّه لو كان هذا اللحاظ
الصفحه ١٢٦ : الجالس ، ويكون الأمر على
ذلك المنوال في غير ذلك من الموارد.
بقي الكلام في
بيان الوجه الثالث ، فإنّ فيه
الصفحه ١٣٣ : خصوصيّة مدخولها من
المفعولية ، كما أنّ الكسرة تفيد جهة اخرى من الخصوصية فيه ، كالضمّة التي تفيد
جهة ثالثة
الصفحه ١٣٤ : شكّ وارتياب.
القول الثالث :
لا يخفى أنّه التزم جماعة بالمفهوم والوضع والمعنى للحروف ، ولكن في قبال
الصفحه ١٤٢ : ء مفهوميّتها.
والثانية :
إيجادية غيرية لا استقلال لها كذلك في ذلك العالم من دون أن يزاحمهما ثالث ،
وإنّما
الصفحه ١٤٤ : تعالى عزوجل.
وأمّا الأمر
الثالث : الذي هو عبارة عن أنّ المعاني الاسميّة إخطاريّة بخلاف المعاني الحرفية
الصفحه ١٤٧ : إيجادي غير
مستقلّ ولا ثالث لهما ، وإنّما الأوّل معنى اسمي والثاني معنى حرفي.
الصفحه ١٥٠ : ذا مفهوم في ذلك الحال.
وأمّا الأمر
الثالث : فلا يخفى عليك أنّه عبارة عن الفرق بين الإيجاد في الإنشا
الصفحه ١٥١ : القول الثالث.
الصفحه ١٥٤ : وجود الجوهر : إنّه ما يوجد في
نفسه لنفسه بغيره.
والثالث :
عبارة عن وجود العرض ، ولا شكّ أنّه وجود في
الصفحه ١٥٥ : لنفسه.
وثالثة : يكون
وجود الموجود أيضا لنفسه ، إلّا أنّه يكون في غيره وبغيره ، وذلك مثل وجود الأعراض
الصفحه ١٥٩ : أنّ المنكر
إذا قال باحتياج هذا السنخ من الوجود أيضا إلى رابط فنحن نقول : إنّ وجود الثالث
أيضا يحتاج
الصفحه ١٦٥ : ، يعني مركّب من ماهيّة ووجود ،
ولا ثالث لهما. والمفروض أنّ الوجود الرابط سنخ وجود لا ماهيّة له ، فلا يكون
الصفحه ١٦٨ : موضوعين ليتقوّم بهما ، كالعرض الأيني والإضافي
وغير ذلك من الإضافات والملابسات.
الشكل الثالث :
ما يكون