الصفحه ٥٥٣ : عليك
أنّ علينا هنا بيان دعويان :
الاولى : أنّ
مفاهيم المشتقّات مركّبة لا بسيطة.
الثانية : أنّ
الجز
الصفحه ٢٦٨ :
وغير خفي عليك
أنّ هذه الأوضاع المتقدّمة المتعلّقة بالمركّبات التي وقفت عليها بالتفصيل كافية
الصفحه ٤٣٧ : ومتناهية ،
لم تكن كافية في إراءة المعاني في مقام الدلالة والاحتياج ، فلا بدّ من الالتزام
بوجوب الاشتراك في
الصفحه ٣٥ :
الأمر الثالث
في بيان موضوع العلم ،
وعوارضه الذاتيّة ، وتمايز العلوم
الأمر الثالث :
وهو
الصفحه ٨٩ :
: الموضوع له ، وليس هو إلّا الدلالة على معناه من دون أن يكون محتاجا إلى شيء
ثالث حتّى يمكن أن يقال : إنّ هذا
الصفحه ٦٠٤ : ............................................. ٨٣
القول الثالث
للنهاوندي قدسسره.................................................. ٨٦
نتيجة
الصفحه ٨٨ :
مشربنا ومسالك القوم.
وأمّا الكلام
في الأمر الثالث فمقرون بالإشكال ، ولا مردّ عنه على ما سيأتي
الصفحه ١١٠ : ،
فيكون هذا القسم من سنخ الوضع العامّ والموضوع له الخاصّ حسب ما سنتكلّم عنه في
الجهة الثالثة.
ولقد انتهى
الصفحه ١١٤ : الأفراد والمصاديق ، فيضع اللفظ بإزاء معنونه
فقط من دون أن يكون هنا وجه ثالث ، فهذا السنخ من الوضع على
الصفحه ١١٧ : .
بخلاف القسم
الثالث ، فإنّه إنّما يلاحظ الهيئة فقط ، وذلك كما في هيئات الأفعال والجمل
التامّة والناقصة
الصفحه ١١٩ : والموضوع له الخاصّ كوضع الأعلام الشخصيّة ، وإمكان القسم
الثالث مثل الوضع العامّ والموضوع له الخاصّ ، كما
الصفحه ١٢٥ :
كلامنا إلى الوجه الثالث من الاستدلال المتقدّم توضيحه إلى حدّ الآن ، وملخّصه
ببيان أوضح أنّه لا يخفى عليك
الصفحه ٣٤٣ : المغرب ، فإنّها
منوطة بخصوصيّة وقوع التسليمة في الركعة الثالثة وعدم وقوعها في الركعة الثانية ،
وصحّة
الصفحه ٤٥٧ : إمّا أن يكون غافلا ، وإمّا أن يكون
ملتفتا إلى كلّ واحد من الموضوع والمحمول والنسبة ، ولا ثالث في البين
الصفحه ٥٤٧ : الوجهين المتقدّمين.
الثالث : أنّ
المشتقّ موضوع للمتلبّس دون الأعمّ وذلك بوجوه :
الأوّل : التبادر