الصفحه ٣١٦ : كانت ثابتة في الشرائع السابقة على الإسلام
كما يدلّ على ذلك قوله تعالى في كتابه الكريم : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٣١٨ : .
وربما قيل (١) : إنّ الألفاظ المذكورة الموجودة في الكتاب موضوعة
بإزاء تلك المعاني قبل حدوث الشريعة
الصفحه ٣٩٩ : عن جواب هذا الإيراد أمران :
الأوّل : أنّ
المطلق الوارد في مقام البيان من الكتاب والسنّة موجود
الصفحه ٤٢٠ : فأبرزها باللغة الفارسيّة ، واعتبر ملكية فرسه لثالث ، فأبرزها
بالمعاطاة ، واعتبر ملكية كتابه لرابع
الصفحه ٤٢٣ : اعتبار الجاعل
والمعتبر في وعاء افق النفس ، وأمّا الخارج عنه من اللفظ والكتابة والإشارة والفعل
فأجنبيّ عنه
الصفحه ٤٥١ :
، وهو المؤرّخ المعروف باسم جرجي زيدان أنّه قال في كتابه : إنّ سبب حدوث الاشتراك
كانت شتات اللغات في
الصفحه ٥ : أبنية دينية من مساجد معمورة
تزيد على أحد عشر مسجدا في محلّاتها المختلفة ، وفي واحد منها توجد كتابة على
الصفحه ٦ : تحصى ، ومن يريد الاطّلاع بأزيد من ذلك فليراجع كتاب (مطلع
الشموس) المكتوب في تاريخ سفر ناصر الدين شاه من
الصفحه ٧ : تأديته ، ونسأل الله عزوجل أن يوفّقني أن أكتب هذه الحكايات في كتاب مستقلّ.
وكيف كان ،
فبعد إتمام المجلد
الصفحه ٩ :
الشاهرودي وحضرت دروسه الفقهيّة من أوّل الطهارة من كتاب العروة لآية الله
العظمى السيّد محمّد كاظم
الصفحه ١٠ : وإخراج الكتاب بهذه الحلّة القشيبة.
والحمد لله ربّ العالمين
أقلّ الطلبة
علي أصغر
الصفحه ١٥ : التكلّف بمئونة استنباطها وإقامة البرهان عليها ،
بل كلّها لا بدّ من النظر إلى مداركها في الكتاب والسنّة
الصفحه ٣٢ :
المقدّس أصلا وأبدا. ومنها : مسألة حجّية ظواهر الكتاب عند من يقول بعدم حجّيتها ،
إلى غيرها من أمثال تلك
الصفحه ٤٢ :
لموضوعاتها ، إذ الاقتدار على الاستنباط في بحجّية أخبار الثقة ، وبحجّية ظواهر
الكتاب ، وتمام مسائل الاصول
الصفحه ٤٣ : الكتاب
وأمثالها كواحد من الخبرين المتعارضين في ذلك الحال ، فإنّها داخلة في الامور
الاعتباريّة بحسب الواقع