الصفحه ٣٤٢ : بالضرورة من الوجدان عدم وضع لفظ الصلاة لنفس هذا
العنوان.
والثالثة :
أنّه غير خفي على الناظر البصير أنّ
الصفحه ٣٥١ :
بل يمكن هنا فرض جامع ثالث وهو عبارة عن مرتبة خاصّة من الوجود الساري
المنتزع عن الأفراد المتشتّتة
الصفحه ٣٥٤ : فريضة الوقت.
الثالث : أنّ
الماهيّات الاعتباريّة نظير الماهيّات المتأصّلة التشكيكية من جهة إبهامها ذاتا
الصفحه ٣٥٥ : لا ثالث بين الذاتي والعرضي ، ومن الواضح
جدّا أنّ لفظ الصلاة لم يوضع بإزاء هذا العنوان ، وإلّا لترادف
الصفحه ٣٧٨ : ينطبق ولا يصدق على
المعظم عنوان الصلاة.
الوجه الثالث :
ربما يقال : إنّ لفظ (الصلاة) موضوع للمعنى الذي
الصفحه ٣٧٩ : خاصّا.
الثالث : عدم
إمكان تعقّل جامع ذاتي مقولي للقائل بالصحيح.
الرابع : إمكان
وتعقّل تصوير جامع
الصفحه ٣٩٣ :
، وعدم كونه في مقام الإهمال أو الإجمال.
الثالثة :
إحراز عدم نصب القرينة على التعيين.
فإذا تمّت هذه
الصفحه ٤٠٤ : ، والثانية ليست بثمرة للبحث
عن هذه المسألة كما عرفت.
الثالث : أنّ
جواز الرجوع إلى البراءة أو عدم جوازه غير
الصفحه ٤٢٩ :
للصحيحة.
الثالث : أنّ
الصحّة المأخوذة في مسمّى المعاملات على القول بها عبارة عن الصحّة عند العقلاء
دون
الصفحه ٤٤٤ : مرتبة اخرى ، والثاني
عشر مرتبة ثالثة ، وهكذا ، ولكلّ واحدة منها في الخارج أفراد تنطبق عليها انطباق
الصفحه ٤٥٢ : بإتيان كلمة (أكبر) في الأوّل و (الأوسط) في الثاني و (الأصغر) في
الثالث الصغير ، وعلى كلّ فلا يهمّنا
الصفحه ٤٥٣ : والمحاورة.
الثالث : أنّ
منشأ الاشتراك أحد أمرين : إمّا الوضع كما هو المشهور ، أو الجمع بين اللغات
كاحتمال
الصفحه ٤٥٥ : كأنّه لم يستعمل إلّا فيه فقط ، وفي الآخر كذلك ، وفي
الثالث هكذا بالاستقلال ، لا كما إذا كان المعنيان
الصفحه ٥٠٠ : محالة
بالقطع واليقين ، كالشمس في افق المبين.
هذا تمام
الكلام بالنسبة إلى بيان الأمر الثالث.
الأمر
الصفحه ٥١٣ : شيء دخل في محلّ البحث وإلّا فلا.
الثالث : أنّ
محلّ النزاع هنا يتمحّض في وضع هيئات المشتقّات وسعة