الدوران بين التخصيص والنسخ ، أقسام صدور الخاص والعام....................... ١٤٤
النسخ....................................................................... ١٤٦
البداء................................................................. ١٤٨ ـ ١٥٠
القسم الخامس ـ المطلق والمقيد والمجمل والمبين................................ ١٥١ ـ ١٦٣
المطلق والمقيد................................................................. ١٥١
تعريفهما ، الإطلاق والتقييد من شئون المعاني ، وهما من الأمور الإضافية ، الكلام في الاعتبارات الثلاثة المعروفة : بشرط شيء ، وبشرط لا ، ولا بشرط. وهل المطلق هو اللابشرط المقسمي أو القسمي؟
ألفاظ المطلق................................................................. ١٥٣
مقدمات الحكمة.............................................................. ١٥٦
التنبيه على أمور :...................................................... ١٥٧ ـ ١٥٩
الأول : ما يتعلق بالقدر المتيقن
الثاني : ظاهر حال كل متكلم أنه في مقام بيان مراده ، وما يتعلق به
الثالث : الاحتياج إلى مقدمات الحكمة إنما هو لنفي القيد والبشرطشيئية لا لنفي غيره.
الرابع : طرق إحراز الإطلاق من كلام المتكلم.
الخامس : جريان مقدمات الحكمة في المعاني الإفرادية والتركيبية والإنشائية ، الكلام في المعاني الربطية والتبعية.
السادس : عدم اتصاف الأعلام الشخصية من حيث التشخص بالاطلاق والتقييد.
السابع : تعدد الإطلاق والتقييد في كلام واحد من جهات متعددة.
الثامن : سقوط احتمال ورود التقييد المعصومي لإطلاقات الكتاب والسنة بعد الغيبة الكبرى.
التقييد :.............................................................. ١٥٩ ـ ١٦١
التقابل بينه وبين الإطلاق ، الإشكال على كون التقابل من قبيل السلب والإيجاب ، صدق المطلق على المقيد