هي موضوعة للمعاني الصحيحة ، أو للأعم منها ومن الفاسدة؟ والظاهر هو الأخير والدليل على ذلك وقد نسب إلى المشهور أن ألفاظ العبادات موضوعة للمعاني الصحيحة والمناقشة في ذلك......................... ٢٧ ـ ٣٣
التنبيه على أمور :......................................................... ٢٨ ـ ٣١
١ ـ الصحة والفساد بما لهما من المعنى العرفي الواقعي يكون مورد البحث في المقام.
٢ ـ الصحة والفساد من الأمور الاعتبارية الاضافية لهما أفراد طولية وعرضية.
٣ ـ الصحة والفساد إنما يكون بالنسبة إلى الذات من حيث التقييد بالشرائط ، وأما المشخصات فهي خارجة عن الحقيقة ، ثم الكلام في الجامع والأقوال فيه.
الاستدلال للصحيح والمناقشة فيه ، الاستدلال للأعم والمناقشة فيه ، الثمرة لهذا البحث والكلام في هذه الثمرة.
الأمر الثالث عشر : ينقسم اللفظ الى متحد المعنى واللفظ ، والمتباين ، والمترادف ، والمشترك. وقع الكلام في الأخير من جهات ثم الكلام في التثنية والجمع ، والفرق بينهما وبين المشترك ثم المراد بالأخبار الواردة في أن للقرآن بطونا. ٣٤ ـ ٣٧
الأمر الرابع عشر : المشتق : المراد من المشتق ، تقسيم الحمل. حالات الموضوع مع المحمول.
......................................................................... ٣٧ ـ ٣٩
بيان أمور :............................................................... ٣٩ ـ ٤٣
الأول : هل يعتبر في صدق المحمول على الموضوع فعلية تلبس الموضوع بالمحمول؟
الثاني : خروج المصادر والأفعال عن مورد النزاع ، لعدم حملها على الذات. الفرق بين المصدر والفعل. إطلاق الأفعال بالنسبة إلى الله تعالى.
الثالث : في اشتقاق الأفعال ، والمناقشة في ما ذكره القوم. الفرق بين المصدر واسم المصدر وغيرهما.
الرابع : الفرق بين مفاد هيئات الأفعال ومفادها في الأسماء المشتقة.
الخامس : تأسيس الأصل في المسألة الأصولية بحيث يثبت به الوضع