الصفحه ٥٣٦ : الأوصاف الممدوحة ، والأخلاق المرضية ، والأعمال الصالحة ، وكثرة
الأتباع ، ونزول الكتب على بعضهم ، المشتملة
الصفحه ٧٧٠ : (يُشْرِكُونَ). (وَإِذا مَسَّ
النَّاسَ ضُرٌّ) مرض ، أو خوف من هلاك ونحوه. (دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ
الصفحه ٩٠٦ : ذلك الشر الذي أصابه ، بأن عافاه الله من مرضه
، أو أغناه من فقره ، فإنه لا يشكر الله تعالى ، بل يبغي
الصفحه ٣٩ : (٩) فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
فَزادَهُمُ اللهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ) (١٠
الصفحه ٤٥ : ) وَأَمَّا
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ وَماتُوا
وَهُمْ كافِرُونَ
الصفحه ٦٥ : توجه العبد أو تشتبه
القبلة ، فيتحرى الصلاة إليها ، ثم يتبين له الخطأ ، أو يكون معذورا بصلب أو مرض
ونحو
الصفحه ٩٠ : ، والاحتساب ، ورجاء الثواب من الله
عليها. (وَالضَّرَّاءِ) ، أي : المرض على اختلاف أنواعه ، من حمى وقروح
الصفحه ٩١ : : أسبابه ، كالمرض المشرف على الهلاك ، وحضور
أسباب المهالك ، وكان قد (تَرَكَ خَيْراً) وهو المال الكثير عرفا
الصفحه ٩٢ : إذا زال
المرض ، وانقضى السفر ، وحصلت الراحة. وفي قوله : (فَعِدَّةٌ مِنْ
أَيَّامٍ) فيه دليل على أنه
الصفحه ٩٨ : في ذلك من ضرر. فإذا حصل الضرر بأن كان به
أذى من مرض ، ينتفع بحلق رأسه له ، أو قروح ، أو قمل ونحو ذلك
الصفحه ١٠١ :
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) ، أي : يبيعها. وقال تعالى : (وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ
الصفحه ١٢٤ : ] فأما
الأول ، فإنه لما كانت نفقته مقبولة مضاعفة ، لصدورها عن الإيمان والإخلاص التام (ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
الصفحه ١٣٣ : منها واحد من الاحتمالين
بمجردها ، حتى تضم إلى المحكم. فالذين في قلوبهم مرض وزيغ ، وانحراف ، لسوء قصدهم
الصفحه ١٩٩ : : جدب ، وفقر ، ومرض ، وموت
أولاد وأحباب قالوا : (هذِهِ مِنْ عِنْدِكَ) أي : بسبب ما جئتنا به يا محمد
الصفحه ٢٠٥ : لعذر ، فإن
العذر لا يقطع التتابع ، كالمرض ، والحيض ونحوهما. وإن كان لغير عذر ، انقطع
التتابع ، ووجب