الصفحه ٧٠ :
انه يترتب عليه قتل المؤمن ايضاً ، فقتل المؤمن في المقام معلول لانارة
الكهرباء لا أنه مقدمة له كي
الصفحه ٢٩٣ :
والكلام فيه
يقع تارة في تنجيز التكليف به وعدم جريان الأصول في أطرافه ، وأخرى في الاكتفاء به
في
الصفحه ١١٤ :
باطلاق الظن للآلي والاستقلالي ولا محذور فيه ، ثم استدرك في نفس الحاشية
على كلامه هذا بأن مقدمات
الصفحه ١٩٠ :
الخطأ ، ويكتمل بذلك تتميمه في عالم الاستكشاف.
هذا هو الجواب
الذي يقدم عادة على الشبهة التي
الصفحه ٢٩ :
خصوص الحكم الواقعي ، لكنه (قده) قد صرح في البحث بما نقلناه عنه.
ويرد عليه أولا
: أن الجمع بين
الصفحه ١٨٦ :
الشرعي من ناحيته.
وأما ما هو
المفروض في كلام الميرزا (قده) من تتميم حكم العقل في نفسه وتتميم
الصفحه ١٠٤ :
والاصول الشرعية دون مطلق الأصول فان هذا البحث عقدناه للجواب عما عرفت من
الشبهة ، وهي غير جارية في
الصفحه ٣٠٩ :
اختيارا لأحد امرين متساويين في المئونة في قبال الآخر ولا معنى للحكم على
احدهما بكونه لعبا
الصفحه ٢٣١ : ، ولا يمكن في حق الحجر بحال من الاحوال ان يغير من موقفه أو من وضعه حسب
الظروف نجد أن النبات يمكن في حقه
الصفحه ٢٧٤ :
الكأسان في حب من الماء ، فالعرف بحسب ارتكازاته في باب الملكية يعتبر هذا
المجموع من الماء ما
الصفحه ١٠٦ : المقدمتين وكون العلم والظن ملحوظين آليين في نظر الآخوند وكون التنزيل في
المؤدى في باب الامارات في المقام
الصفحه ١١٦ :
بل ان الحكم حكم واحد غير قابل للانحلال بالنسبة الى اجزاء الموضوع.
الثاني : انه
في مقام التنزيل
الصفحه ١٦٠ :
هذا ما ذكره
السيد الأستاذ في الدراسات ، وفي حاشيته على تقريراته في مبحث التعبدي والتوصلي ،
وهذا
الصفحه ٢١٥ :
حدود الشرع يمكن ان يفسر ويقرب بعدة تقريبات :
فقد يقال اولاً
في تقريب هذا الانكار : ان الاشعري
الصفحه ٣٠٨ : التفصيلي خطابيا او غرضيا ، يمكن تطبيق المبنى على ما
نحن فيه ايضا بكلا تقريبيه ، أعني تقريب الاستدلال