الصفحه ٢٢٣ :
قبح صدور فعل من الأدنى لا يرى الأدنى قبحاً في صدوره منه لان النسبة بين
الاقوى وهذا الفعل كالنسبة
الصفحه ٢٨٥ :
الطرفين من قبل الطرف الآخر.
المختار في
كتاب القضاء انما هو ملاحظة جهة الالزام في مقام تشخيص
الصفحه ١٣ :
يبلغ قبل بلوغه بيومين يعلم بأن أدلة حرمة قتل النفس شاملة له ولم يخرج
عنها تخصيصاً ، فلا بد له من
الصفحه ٥٧ : التجري بالدليل
العقلي ، وهو حكم العقل بقبح التجري ، ويستكشف منه بقاعدة الملازمة حكم الشرع
بحرمته تكون
الصفحه ٦٢ :
فدخول النار انما هو من جهة عنوان المقاتلة لا من ناحية ارادة القتل.
وأما البحث الثاني : فقد جمع
الصفحه ٩٧ : إنما هو من لوازم القطع
وآثاره ، ولذا أسسوا على هذا المبنى قاعدة قبح العقاب بلا بيان ، واما على مبنانا
الصفحه ١٢٠ :
والاشكال الذي
ذكره في استدراكه انما نشأ من تعيين ما اقتضته دلالة الاقتضاء ، وهو القطع بالواقع
الصفحه ١٢٣ :
تحقيق الحكم بان يثبت الحكم بانضمام الجزء الاول من الموضوع الأول مع الجزء
الثاني من الموضوع الثاني
الصفحه ١٣٢ :
اما بما انه
مولى فيمكنه جعل الحكم التكليفي ، كما انه يتمكن من جعل الحكم الوضعي والطريقية ،
ويمكنه
الصفحه ١٣٦ : الوضع ، وكذا قوله (ع)
: (بيع المسلم من الكفار ربا) (٢) فانه ايضا يتصرف في موضوع القضية ويوسع دائرته
الصفحه ١٥٣ :
الثاني من أنا لا نرى استحالة اجتماع المثلين في باب جعل الأحكام وتشريعها
، والذي يستحيل من اجتماع
الصفحه ١٦٧ :
وهنا وجهان
لتوهم الاستحالة يختصان بما نحن فيه من أخذ العلم بالحكم مانعا عن الحكم ، ولا
يجريان
الصفحه ١٧٣ : مع الظن بالخلاف
، أو بنفس العلم الاجمالي الذي يتشكل من جعل ذلك الحكم على خصوص الظن المخالف ،
مثلا لو
الصفحه ١٨٦ :
الشرعي من ناحيته.
وأما ما هو
المفروض في كلام الميرزا (قده) من تتميم حكم العقل في نفسه وتتميم
الصفحه ١٩٠ : الاعظم الانصاري (قده)
في الرسائل عن بعض علمائهم انه قال : ان علم المنطق انما يعصم من ناحية الخطأ في