الصفحه ١٢٦ : بمثل قوله : جعلت الظن قطعا ، أو ، جعلته منجزاً ، ونحو
ذلك من الالسنة.
والحاصل : ان
ترتب التنجز على
الصفحه ١٣٤ : ، وهو قوله (ع) : (لا عذر لأحد من موالينا في التشكيك فيما
يرويه عنا ثقاتنا) فان المراد من التشكيك ليس
الصفحه ١٣٨ : ، فانه لا يكون كذبا.
والثاني :
عنوان القول بغير علم والاخبار عن النبي او الامام ، عليهماالسلام بغير
الصفحه ١٤١ :
اجمالا ، ولا يلزم ذلك على القول بالحكومة الظاهرية.
والوجه في ذلك
ان الحكومة الظاهرية والحكم الظاهري لا
الصفحه ١٥١ : البسيط مع الحكم الثاني
في مورد الاجتماع ، ولا يمكن القول بتأكده بالحكم الثاني ، لأنا فرضنا ان الحكم
الأول
الصفحه ١٥٣ : غير طريق الكتاب والسنة.
فأشكل عليهم
بان الحجية من ذاتيات القطع ، فلا يمكن القول بعدم حجيته.
وذكر
الصفحه ١٥٦ :
الشريفة وهي قوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً
الصفحه ١٩٢ : بذلك على قصور
الدليل العقلي بحسب عالم الاستكشاف ، إذا أراد بذلك الرد على اليقين بمعناه
المنطقي ، والقول
الصفحه ٢١٠ : يحتاجون في تتميم الاستدلال بالمعجزة الى
القول بان المدعي لو كان كاذباً لكان اظهار المعجزة على يده تضليلاً
الصفحه ٢١٢ :
التدخل من وراء عالم الطبيعة على تعلق ارادة الله سبحانه بتصديق مدعي النبوة ،
وهذه المقدمة يمكن القول بأنها
الصفحه ٢١٧ :
والبداهة ، وانما هو نتيجة تلقين مستمر ، وهذا القول لا يعني انه لا يوجد
هناك ادراك بحسن وقبح غير
الصفحه ٢٢٨ : هذا الحسن بصحة المدح ، كما هو
مقتضى القول المشهوري المتعارف الذي يفسر الحسن والقبح بصحة المدح وصحة
الصفحه ٢٥٨ :
الاهم ايقاع المعارضة بين اخبار الرأي وبين الطائفة الثانية الدالة على جواز
التدين والقول بعلم لأجل حجية
الصفحه ٢٦٥ : بعد ورود العموم الرادع عن غير البينة والأيمان ، وهو
قوله عليه اسلام : «إنما اقضي بينكم بالبينات
الصفحه ٢٩٦ : ما رآه من إباء الوجدان والارتكاز من القول بعدم اقتضاء العلم في هذا
المثال للامتثال القطعي ، بينما هو