الصفحه ١٨٤ :
توضيح كلام الاخباريين على هذا الاساس ، أي انه لا يعقل في المقام الالتزام
بالتقييد وان امكن في
الصفحه ١٨٥ :
العقل.
إذاً فان كان
المدعى في التقييد في المقام التقييد بعد فرض الاعتراف بالملازمة وتتميم عالم
الصفحه ٢٠٢ : .
الأمر الثاني :
في بيان امثلة للنوع الثالث من العقل ، وهنا نكاد إذا استثنينا الرياضيات والمنطق
نجد هذا
الصفحه ٢١٠ :
فيمكن للخصم المنكر للمقدمة العقلية العملية ان يدعي التمسك بتلك الدلالة
التامة في المرتبة
الصفحه ٢٣٣ : .
ولتوضيح
مقصودهم قالوا : ان للانسان في موارد الاختيار عملين اختياريين ؛ احدهما : اختياري
بنفسه وبالذات
الصفحه ٢٤٤ : من قضايا هذا العقل الثالث ، الذي اكتشفناه وسرنا
في مقام تحديد قواعده ، وليست من قضايا العقل النظري
الصفحه ٢٥٠ :
المدح والذم من العقلاء بما هم عقلاء ، وهذا التطابق في نفسه لا يكشف عن
حكم شرعي ؛ لأن هذا التطابق
الصفحه ٢٧٠ :
العدل والانصاف في حجيتها في مقام فصل الخصومة لا تحتاج الى السيرة
العقلائية ، بل نثبت حجيتها في
الصفحه ٢٩٨ : الفعلية للقطع ومربوط بما نحن فيه ، وعلى أي حال
فالتقريبات التي ذكروها في المقام لأجل اثبات الامتثال
الصفحه ٢٢ :
دلت باطلاقها على جواز التقليد حتى بالنسبة الى الاحكام الظاهرية. ولو كانت
النكتة المذكورة دخيلة في
الصفحه ٦٣ : ما
تخيله حراما ، ولم يكن حراما في الواقع كما في موارد التجري.
فالصحيح في
الجمع أن يقال : ان ما دل
الصفحه ٦٩ :
لا شبهة في انه قبيح عقلا مع انه لم تتعلق الارادة بشرب الخمر بل تعلقت
بشرب جامع المائع.
وأجاب عن
الصفحه ١٢٣ : ، او بالعكس ؛ فلا بد من اتحاد التنزيلين رتبة وزمانا
وسنخاً ، بل وحدة التنزيل ، وإلا فنتكلم في ذلك في
الصفحه ١٤٧ :
الأمر الرابع : أخذ القطع في موضوع الحكم
قد يكون القطع
بشيء من الأمور الخارجية موضوعا لحكم
الصفحه ١٥٣ :
الثاني من أنا لا نرى استحالة اجتماع المثلين في باب جعل الأحكام وتشريعها
، والذي يستحيل من اجتماع