الصفحه ١٦٤ : أشكل عليهم بامرين :
احدهما : رواية
أبان حيث سأل أبا عبد الله (ع) عن دية اصابع المرأة ، فقال (ع) : دية
الصفحه ١٩٤ : .
أما توجيه
الاعتراض الى من حصل له الجزم بلسان انه كيف حصل الجزم مع التفاتك الى كثرة الخطأ؟
فجوابه أحد
الصفحه ١٨٩ : هي نقطة التقاء تلك القوى ومركز
تجمعها ، بحيث ان احكام تلك القوى تكون في الحقيقة احكاماً للنفس ، وقد
الصفحه ٢٩٦ : إلّا على
الواجب الواقعي ، ففي هذا المثال نعلم مثلاً بوجوب ما كان يعلم رسول الله (ص)
بوجوبه ، وهذا
الصفحه ٣٠٥ : جبل عال واقع في مكان خاص ، فذهب
الى هناك ، وصلى متقرباً الى الله تعالى ، فهذا وان صدر من اللاعب لكنه
الصفحه ٦١ : المشهور القائل : «اذا
التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول كلاهما في النار ، قيل : يا رسول الله
هذا
الصفحه ١٣٥ :
الشريف عن صاحب الزمان (عج) ، وفي ذيله قرينة على اختصاصه بنوابه الخاصين ،
وليس المراد به الثقاة من
الصفحه ٢٨٩ : ثالثاً علم تفصيلاً بعدم استحقاقه له.
وقد ذكر السيد
الاستاذ ان ما افاده الفقهاء في المقام على القاعدة
الصفحه ٣١٤ : ء والأئمة
آدم (ع) : ٣٦ (٣ مرات)
رسول الله (ص) : ١٥٦ ، ١٧٦.
علي (أمير المؤمنين «ع») : ٧٦.
الصادق (أبو
الصفحه ٢٦ : الشيخ الأعظم في جهات وكانت
الجهة الأولى حول المقسم وقد تم الكلام فيه.
***
الجهة الثانية
في البحث
الصفحه ٢٣٨ :
عن عدم ذاتية الحسن ، وبالتالي عن عدم واقعيته.
وقد أجيب عن
هذا الاشكال بأن اتصاف غير عنواني
الصفحه ٢٧٩ : ان يقرب الانفساخ الواقعي في المقام بعد فرض معلومية ان ثبوت الانفساخ
في المقام ليس هو بنص خاص ، وانما
الصفحه ٢٥٥ : .
ونريد من هذه
التوضيحات كلها ان نبين تسلسل التفكير الاصولي المتعارف وكيفية ابتنائه على تلك
القاعدتين
الصفحه ٢١٨ : يدخن مثلاً يؤمن بانه يفوت بذلك على نفسه مصلحة ، أو يجلب
لها مفسدة ، ويحس أحياناً بالأسف أو الندم ، وقد
الصفحه ٢٢٣ : حد واحد ، بل ان لا تدرك
القوة العاقلة العملية قبح أمر وجودي ما لم تستحضر الاعدام الملازمة له ، لأن