الصفحه ٨١ :
والمفاسد في الاحكام بأن هناك اختلافا في الرتبة ، ومعه لا تزاحم ، وذلك لأن
التجري انما هو في طول الحكم
الصفحه ٩٠ : التعقل ، والوجود الخارجي وانما سميت هذه الاضافة
المقولية لانها من المقولات العشر التي احداها الجوهر
الصفحه ٩٢ : ء الموضوع ؛ لأن معنى القطع المأخوذ
على وجه الطريقية على هذا التفسير للاضافة ، هو اخذ المعلوم بالعرض وهو
الصفحه ١٢٧ : .
وأما العقد
الايجابي فهو دعوى حصول التنجز بجعل الطريقية لانه اثبات للبيان ورفع لموضوع قاعدة
قبح العقاب
الصفحه ١٣٠ : البعث والزجر ، لان البعث والزجر من وظائف
المولى ، فليس لهم جعل الاحكام التكليفية ، وانما الذي يمكنهم هو
الصفحه ١٦٠ : الكلام لا يترقب صدوره عن السيد الأستاذ (قدس).
وذلك لأنه ان
كانت آية أو رواية معتبرة واردة في أن العدم
الصفحه ١٧٨ : المقام لا يشمل الاحكام العقلية التي
هي اسبق رتبة من الكتاب والسنة ، أو التي هي في طول الكتاب والسنة ، لأن
الصفحه ١٨٧ : المدعيين ، لأن احدهما يرجع الى التفصيل في العقل النظري ، والآخر وهو
مدعى الاخباريين يرجع الى انكار العقل
الصفحه ١٩٠ : ؛
لأن المادة التي يفترض فيها وقوع الخطأ لا يمكن ان تكون هي المواد والقضايا
الأولية او الضرورية بأقسامها
الصفحه ٢٠١ :
إطلاقا ؛ لأن ثبوت كل حد اكبر للحد الاوسط وكل حد أوسط للحد الأصغر إن كان
بديهياً امتنع وقوع الخطأ
الصفحه ٢١٦ :
نزاعاً علمياً ؛ لأن النزاع العلمي يقوم على أسس التخطئة لا التكذيب ، وان اراد
الثاني قائلاً بأني اعترف
الصفحه ٢٢٦ :
لا يعني سلب صفة الصدق عنه ، بل سلب صفة ضمان الحقانية ؛ لان ما هو مضمون
الحقانية هو العقل البرهاني
الصفحه ٢٣٣ : الحتمية لا تنافي
الاختيار ، لأنها في طول الاختيار ، غير ان هذا الاختيار الذي تكون هذه الحتمية في
طوله ليس
الصفحه ٢٣٨ : العدل والظلم بالحسن والقبح انما هو باعتبار
هذين العنوانين بهما ذاتي ؛ لأن كل ما بالعرض ينتهي إلى ما
الصفحه ٢٤٥ : بين العقلاء ، وذلك لأنه إن اريد به الخلاف بين
المجتمعات العقلائية فقد مرّ أن ذلك يرجع الى الاختلاف في