الصفحه ٢٢ : (٦).
و (وَالصَّابِئِينَ) قرأته القراء أين ما وقع بالهمز غير نافع فبدون (٧) همز وأصله من صبا أي : (٨) خرج من (٩) شيء إلى شي
الصفحه ١٥ : (٦) وقال الشعبي : إنّ لله في كل كتاب سرا وسره في القرآن
فواتح السور (٧) وقد جاء في ذلك عن ابن عباس وغيره
الصفحه ٢٨٩ : (٢).
٣ ـ و (مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ) أي : من غلبة الفرس إياهم (٣).
٤ ، ٣ ـ و (سَيَغْلِبُونَ (٢) فِي بِضْعِ سِنِينَ
الصفحه ٤٣٣ : هذا الكتاب.
٧ ـ و (الرَّادِفَةُ) يعني : أخرى مردفة لها ، يقال : ردفته وأردفته ، إذا
جئت من بعده
الصفحه ٤٦ :
حيضة (١). وقد قيل إن القرء : الوقت في أصل اللغة وكل ذلك يرجع
إلى معنى واحد (٢).
وقال ابن
السكيت
الصفحه ٣٢٦ :
ختم هذا الكتاب.
٦٣ ـ و (سِخْرِيًّا) أي : يسخرونهم من السخرة ، وقد تبين في سورة المؤمنين
الصفحه ١٧٧ : جذبها
ليخرجها (٤).
و (وَأَسَرُّوهُ) أي : أسروا في أنفسهم أنه بضاعة من المال يتجر فيها.
٢٠
الصفحه ٣٠ :
و (وَالْعاكِفِينَ) المقيمين على الشيء ومنه الاعتكاف وهو الإقامة في
المسجد على الصلاة والذكر
الصفحه ٤٤٤ : بتقوى الله وقيل : من قال : لا إله إلا
الله (٦).
وقيل : إنها
نزلت في زكاة الفطر (٧) والزاكي في اللغة
الصفحه ٣١٧ : وآخر مشيها (٥) ، وقرأت القراء أيضا بضم الياء ، ومعناه : يصيرون إلى
الزفيف (٦) ، وقرئ في غير السبع بفتح
الصفحه ٩٠ : وسأستوفي ما قيل فيه في باب ختم هذا الكتاب.
٨٨ ـ (فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ
فِئَتَيْنِ) أي : فرقتين
الصفحه ١٦٦ :
٣٧ ـ و (أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ) أي : يضاف إلى غير الله أو يختلق عليه (١).
٥٣
الصفحه ٣١٢ : فاكهة (٣) ، وسأستوفي معناه في ختم هذا الكتاب.
٥٦ ـ و (ظِلالٍ) جمع ظل (٤).
و (الْأَرائِكِ)(٥) قد تقدم
الصفحه ٣٣ : علما لطاعته ، والاسم شعيرة ،
وسيستوفي ذكر معناها في باب ختم هذا الكتاب.
و (اعْتَمَرَ) أي : زار البيت
الصفحه ٢٩٤ : تقدم أن القتال والشدة ينسخان اللين والصبر
والمسالمة.
وقال ابن زيد
وغيره من أهل العلم في قوله (وَلا