الصفحه ٦٦ : ] في النحل إلى آخرها مدني. وأكثرهم ينكر نسخ هذه الآية ويرى
أنها محكمة فإن الآية الناسخة من سورة النحل
الصفحه ١٩ : الرَّحِيمُ)(١) عائد على الرب في قوله (مِنْ رَبِّهِ).
٣٨ ـ و (اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً) (لانحطاط من أعلى
الصفحه ١٤٨ :
وجعلها عهدا لهم وأجلا لأمانهم إنما كانت من عشر ذي الحجة إلى عشر من ربيع
الآخر ، وإنما سماها حرما
الصفحه ١٠٠ : الله (٣).
٢٢ ـ و (جَبَّارِينَ) أي : أقوياء عظام الأجسام (٤) وسأستوفي معنى جبار في حرف الجيم من باب
الصفحه ١٣٨ : أو عطش (٤).
١٧٩ ـ و (وَلَقَدْ ذَرَأْنا) أي : خلقنا (٥) وقيل : إن الذرية منه (٦) وسأستوفي ذلك في باب
الصفحه ٣٩٠ : إِلَى اللهِ) أي : مع الله (٧) ، وقيل : من أنصاري إلى نصر الله (٨).
و (الْحَوارِيُّونَ) سأستوعب ذكرهم
الصفحه ٦٥ : ـ و (وَجِيهاً) أي : ذو جاه في الدنيا بالنبوة ، وفي الآخرة بقربه من
الله وعظيم منزلته عنده والجاه عند أهل اللغة
الصفحه ١٢٣ : (٢). وسأستوفي ذلك في حرف الزاي من الباب الذي ختمت به هذا
الكتاب.
١٤٥ ـ و (مَسْفُوحاً) أي : سائلا مصبوبا
الصفحه ٣٤ : ) تحويلها من حال إلى حال في الجهات (٦).
١٦٦ ـ و (وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ) أي : الوصلات ، وأصل
الصفحه ٣٤٧ : أكثر استيفازا (٣).
و (إِلى كِتابِهَا) أي : إلى حسابها (٤).
و (نَسْتَنْسِخُ) أي : نكتب ونثبت
الصفحه ٤٦٠ : في كل سنة ، إحداهما في الشتاء إلى
الشام والأخرى في الصيف إلى اليمن (٤).
سورة الماعون
وهي مكية
الصفحه ٤٦٢ : : (قُلْ أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ
ذلِكُمْ) [آل عمران : ١٥] ................ ٦٣
الصفحه ٢٨٦ : مضى (١٢) وسيستوفى في باب ختم هذا الكتاب.
__________________
(١) انظر : معاني
القرآن للفرا
الصفحه ٢١٠ :
و (مِنْ أَمْرِ رَبِّي) أي : من علم ربي (١) وسيستوعب معنى الروح في باب ختم هذا الكتاب
الصفحه ٦٠ : ء : نظير قوله تعالى : (هُنَّ أُمُّ
الْكِتابِ)
(على التأويل الذي تقدم في توحيد الأم وهي خبر لهن) قول الله