الصفحه ٢٩٩ :
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ) [الأنفال : ٧٥] الآية .. فعند ذلك دعوا كل من تبنوا إلى
الصفحه ١٧٩ : دون العشر وفوق الثلاث (١٠) وقيل ما بين الواحد إلى
__________________
(١) انظر : تأويل
مشكل القرآن
الصفحه ١٨٠ :
التسع (١). وقال أبو عبيدة هو ما لم يبلغ العقد ولا نصفه يريد ما
بين الواحد إلى الأربعة (٢).
٤٤
الصفحه ٣١٢ : : خلقا (٩) ، وفيها لغات قرأت بها القراء.
٦٦ ـ و (لَطَمَسْنا) من الطموس ، وذلك أن لا يكون ما بين الجفنين
الصفحه ٣٩ : : تيسر (٣).
و (الْهَدْيِ) ما أهدى إلى البيت واحدها هدية (٤).
و (مَحِلَّهُ) أي : منحره يعني : الموضع
الصفحه ١١١ : الأنعام
وهي مكية
إلا ثلاث آيات
نزلن بالمدينة (٤) وهن من قوله تعالى : (أَتْلُ ما حَرَّمَ
رَبُّكُمْ
الصفحه ١٩٥ : .
٢ ـ و (بِالرُّوحِ) أي : بالوحي.
٥ ـ و (فِيها دِفْءٌ) أي : ما استدفأت به ، يعني : من أوبارها.
٦ ـ و (تُرِيحُونَ
الصفحه ٢٧٧ : ـ و (الصَّرْحَ) إنه القصر ، وقيل : إنه بلاط كان اتخذ لها من قوارير ،
وجعل تحته ماء وسمك (٣).
(لُجَّةً) أي : ما
الصفحه ٣٠٠ :
و (الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى) يعني : من زمان المسيح إلى زمان محمد صلىاللهعليهوسلم (١).
٣٦
الصفحه ١٦٩ : (٦).
٨ ـ و (إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ) إلى حين بغير توقيت (٧).
٣٨ ظ ـ ٩ ـ و (لَيَؤُسٌ) أي : قنوط وهو فعول من يئس
الصفحه ٢٩٤ : تقدم أن القتال والشدة ينسخان اللين والصبر
والمسالمة.
وقال ابن زيد
وغيره من أهل العلم في قوله (وَلا
الصفحه ١٨ : .
ونقدس لك) أي :
ننسب (٦).
٣١ ـ (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها) من (٧) أسماء ما خلق.
٣٥
الصفحه ٢٢ : (٦).
و (وَالصَّابِئِينَ) قرأته القراء أين ما وقع بالهمز غير نافع فبدون (٧) همز وأصله من صبا أي : (٨) خرج من (٩) شيء إلى شي
الصفحه ١٤٧ : ذلك تنازع
بين الناس ، فمنهم من يقول ما تقدم به الذكر : إنها الأربعة أشهر التي كان جعلها
الله عهدا
الصفحه ١٧٤ : ) [هود : ٨٤].
غريبه :
٨٦ ـ (بَقِيَّتُ اللهِ) أي : ما أبقى الله من حلال الرزق (٣).
٨٧