الصفحه ١٩٨ : (٢).
و (مُفْرَطُونَ) أي : معجلون إلى النار ، وأصل الفارط الذي يسبق الماء
ليصلح الأرشية والدلاء حتى يرد القوم (٣).
٦٦
الصفحه ٣٠٦ : ).
و (التَّناوُشُ) إدراك ما طلبوا من التوبة ، يقال : بهمز وبغير همز ،
وفعله نشت ونأشت (١٢
الصفحه ١٢٦ : الكتابي إذا علم أنه لم يسم
متعمدا ولم يحرم ذلك.
وقوله تعالى : (قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ١٥٠ : ] الآية قال بعض أهل العلم هي ناسخة لما كان عليه المسلمون من
التوقف عن أكل الغنائم يتوقعون أنها لم تحل لمن
الصفحه ١٠ : ولغة متفردة بعينها فأنا أختلس ذكرها عند ما أمر عليها في
مواضعها من غريب الأحزاب ، ثم أفرد لها بابا أختم
الصفحه ٤٣٣ :
٥ ـ و (فَالْمُدَبِّراتِ أَمْراً) هي الملائكة (١) ، وكذلك قال الحسن : لم يختلف أحد في ذلك ، وكل ما
الصفحه ٥٠ : أنها محكمة في منع ما يأخذ الزوج من زوجته على الإكراه.
وقوله تعالى : (وَالْوالِداتُ يُرْضِعْنَ
الصفحه ٣٣ : : مغفرة وترحم (٨).
١٥٨ ـ و (الصَّفا وَالْمَرْوَةَ) جبلان بمكة.
(مِنْ شَعائِرِ اللهِ) أي : ما جعله الله
الصفحه ٣١٧ : الباقين من الأمم (٢).
٩٣ ـ و (فَراغَ عَلَيْهِمْ) أي : مال عليه يضربهم (٣).
٨٩ ـ و (إِنِّي سَقِيمٌ) أي
الصفحه ١١٠ : كان ذكرا وأنثى قالوا : وصلت أخاها فلم يذبح الذكر من أجلها ،
وكان لحمها ولبن الأنثى منهما حراما على
الصفحه ٢٦٩ :
يمروا.
٧٧ ـ و (ما يَعْبَؤُا بِكُمْ) أي : لا وزن لكم عنده ، مأخوذ من العبء وهو الثقل
الصفحه ٣٨٥ : ء (٢).
و (وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ) يقال : إن آدم حين هبط نزلت معه المطرقة والكلبتان
والعلاة وهي آلة للحداد يسميها السندان
الصفحه ١٧١ : كان بالكوفة وكان الشعبي
يحلف بالله على ذلك (٦).
٤٠ ـ و (مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) أي : من كل
الصفحه ٢٨٧ :
١٧ ـ و (أَوْثاناً) ما كان من معبوداتهم من الحجارة وغيرها (١).
و (وَتَخْلُقُونَ) أي : يختلقون
الصفحه ٤٦٠ : في كل سنة ، إحداهما في الشتاء إلى
الشام والأخرى في الصيف إلى اليمن (٤).
سورة الماعون
وهي مكية