الصفحه ٢٨٩ : أنه حين نزول هذه الآية قال لأبي بكر : «إن البضع ما
بين الثلاث إلى التسع ، وقد قدمت أقوال أهل اللغة في
الصفحه ١٢٥ : ذبائحهم ، إلا ما
ذبحوا يوم عيدهم ولأنصابهم.
وقال جماعة العلماء : تؤكل ذبائحهم وإن
ذكروا عليها اسم غير
الصفحه ٣٩٢ :
وقوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ
أَهْلِ الْقُرى) [الحشر : ٧] الآية ... قال
الصفحه ١٢ : ).
(٢) طمس في الأصل.
(٣) انظر : كتاب
السبعة (١٠٥).
(٤) تفسير
الدين على خمسة وجوه :
فوجه منها : الدين
الصفحه ٩٨ :
النهاية في الشباب فقوله (إِلَّا ما
ذَكَّيْتُمْ) أي : أدركتم ذبحه على التمام (١) والتمام ههنا هو
الصفحه ١٧٧ : : متقدمهم إلى الماء ليسقي لهم (٣).
و (فَأَدْلى دَلْوَهُ) يدليها أي : أرسلها ودلاها يدلوها ثلاثيا بمعنى
الصفحه ١٠٨ : صلىاللهعليهوسلم فيما شاء أن يفعل من ذلك وإلى هذا القول ذهب مالك (٢).
الحزب الثالث عشر : (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ
الصفحه ٢٣٧ :
و (يَرْكُضُونَ) أي : يعدون في المشي (١).
١٣ ـ و (إِلى ما أُتْرِفْتُمْ فِيهِ) أي : إلى نعمكم
الصفحه ٦٧ :
تلزمنا وأن معنى الحديث : لا صمت عن ذكر الله يوما إلى الليل ولا جرم أن
ترك ذكر الله ممنوع منه في
الصفحه ٣٩٤ : : كتبا (٤).
٦ ـ و (فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ) أي : ادعوا به على أنفسكم (٥).
٩ ـ و (فَاسْعَوْا إِلى
الصفحه ٥٧ : (٩).
و (تُدِيرُونَها) أي : تتبايعونها.
و (وَلا يُضَارَّ) أي : لا يضارر فمنهم من يجعل يضار على وزن يفاعل مفتوح
العين
الصفحه ٢٠١ :
هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا) [النحل : ١١٠].
وأكثر أهل
العلم ينكر هذا القول والآيتان عندهم محكمتان كل
الصفحه ٤٥٣ : ، فعمد له أبو جهل بحجر عظيم ،
ليفضخ به رأسه ، والناس ينظرون ، فعند ما قرب منه ، قام دونه جبريل في صورة
الصفحه ٧٤ : ـ و (بِقُرْبانٍ) كل ما يتقرب به إلى الله من ذبح وغيره وهو من القربة (٥).
١٨٥ ـ و (زُحْزِحَ) أي : نحّي (٦).
١٨٦
الصفحه ١٦٧ : اقْضُوا إِلَيَ) أي : اعملوا (٥).
و (وَلا تُنْظِرُونِ) أي : تؤخرون ومثل هذا (فَاقْضِ ما أَنْتَ
قاضٍ) أي