الصفحه ٣٩٣ :
النبي عليهالسلام سنة الحديبية على أن يرد إليهم من جاء منهم إليه مسلما (١) ، وحين فرغ من كتب
الصفحه ١٥١ : والمنسوخ لأنه إنما نسخ ما كان عليه من قبلنا
والقرآن كله ناسخ لمثل ذلك (٢).
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٤١ : فِي الْقُرْبى) [الشورى : ٢٣].
قال ابن عباس :
نسخها تعالى بقوله (٧) ، (قُلْ ما سَأَلْتُكُمْ
مِنْ
الصفحه ٢٤٢ : المدينة ونزلن ببدر في مبارزة
علي وحمزة وعبيدة لعتبة ، وشيبة والوليد ، وهن من قوله : (هذانِ خَصْمانِ) إلى
الصفحه ٣٤ : ) فيها أي : فرق (٤).
(مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ) يعني : كل ما يدب على الأرض (٥).
و (وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ
الصفحه ٢٦٠ : : تنقلب من الشك إلى اليقين (٩).
٣٩ ـ و (كَسَرابٍ) ما تراه نصف النهار في ضوء الشمس كأنه ماء (١٠
الصفحه ١٥٢ : حنيفة أن لا يمنع من ذلك أهل الكتاب خاصة (٣) فاتفقوا على أن المساجد تمنع من كل ما يمنع منه المسجد
الحرام
الصفحه ١٠٣ : فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ) [المائدة : ٦] الآية عن طائفة من علماء السلف أنها منسوخة قالوا : ولو لم
ينسخ لوجب على
الصفحه ٢٩٥ : .
٨ ـ (سُلالَةٍ) أصلها في اللغة ما يسل من الشيء القليل ، أي : ينسل
ويستخرج وكذلك كل ما كان على وزن فعالة ، مثل
الصفحه ٨٥ :
وسأستوفي ما
قيل في الطاغوت (١) في حرف الطاء من باب ختم هذا الكتاب.
٥٣ ـ والنقير :
النقطة التي
الصفحه ٣٢٢ : : ما لها انتظار كأنه أراد فواق ناقة وهو
ما بين الملبتين ، وجاء عن قتادة أن معناها بالفتح : ما لها من
الصفحه ٥١ : أنها محكمة ثم اختلفوا في وجوه
إحكامها.
وفي الإشارة في
قوله (مِثْلُ ذلِكَ) إلى ما هي بما يطول ذكره
الصفحه ٨٠ : لها وتحل له (٢).
__________________
(١) تفسير الفواحش
على أربعة وجوه :
فوجه منها : الفواحش
الصفحه ١٠٤ :
أبي طالب رضي الله عنه فكان يجعل هذه الآية على الندب لكل من قام إلى الصلاة أن
يتوضأ كان على وضوء أو لم
الصفحه ١٥٣ : : كل ما لا تؤدى فيه زكاة ولو كان ظاهرا وكل مال يزكى فليس
بكنز ولو مدفونا (١).
٣٦ ـ و (مِنْها