الصفحه ١٩٤ : ـ و (الْمُقْتَسِمِينَ) يعني : قوما كانوا تحالفوا على أن يبثوا شتم رسول الله صلىاللهعليهوسلم في كل طريق ويخبروا به من
الصفحه ٣٠٤ : مَنْ تَشاءُ
مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشاءُ) [الأحزاب : ٥١] ، الآية. وروي هذا عن علي بن أبي
الصفحه ٢٩٠ : أَمْوالِ النَّاسِ) أي : ليزيدكم من أموالهم (١٠) ، قال ابن عباس : هو الذي يهدي شيئا ، وينتظر أن يثاب عليه
الصفحه ٣١٩ : ـ و (مُلِيمٌ) أي : قد أتى بما يلام عليه (٩).
١٤٣ ـ و (مِنَ الْمُسَبِّحِينَ) أي : من المصلين (١٠
الصفحه ٣٨٧ :
١١ ـ و (تَفَسَّحُوا) أي : توسعوا (١).
و (فَانْشُزُوا) أي : قوموا ، ومنه نشوز المرأة على زوجها
الصفحه ٢٤ :
و (وَلا تَسْقِي الْحَرْثَ) أي : لا (١) يسقى عليها.
و (مُسَلَّمَةٌ)(٢) أي : من العمل
الصفحه ١٤٤ : ء (١ / ٤١١) ، وتفسر أدنى على أربعة وجوه :
فوجه منها : أدنى : يعني أجدر ، فذلك
قوله في البقرة : (وَأَقْوَمُ
الصفحه ١٨٣ :
واحد (١).
و (كِدْنا) أي : احتلنا (٢) وأصل الكيد من المخلوقين الاحتيال وهو من الله مشيئته
بالذي
الصفحه ٣٧٤ : على قراءة من قرأ برفع الريحان أو نصبه ، والعرب تسمي الريحان : كل
شجر طيب الرائحة (٩).
وأما من قرأه
الصفحه ٤١٤ : (٧).
و (يَسْلُكْهُ) أي : ندخله (٨).
و (صَعَداً) أي : صعبا شاقا ، يقال تصعدني الشيء إذا شق عليّ (٩).
و (وَأَنَّ
الصفحه ٤٢ : تَعْتَدُوا) [البقرة : ١٩٠] قال ابن زيد نسخها بقوله : (فَمَنِ اعْتَدى
عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ) [البقرة
الصفحه ٧٨ : وقال ابن المسيب نسخها الميراث والوصية (٥).
وقد روي عن ابن
عباس من جهة أخرى أنها محكمة وأنها على الندب
الصفحه ٨٧ : تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ)،
يدل على جواز ترك بعض المهر أو إسقاطه بعد تقديره ، ولكن ذلك من مالك
الصفحه ٣١٠ : القتال
والشدة.
الحزب الخامس والأربعون (وَما أَنْزَلْنا عَلى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ) [يس : ٢٨].
غريبه
الصفحه ٣٧٢ :
و (بَراءَةٌ) يعني : من العذاب (١).
و (فِي الزُّبُرِ) أي : في الكتب المتقدمة (٢).
٤٥