الصفحه ١١٧ : بِظُلْمٍ) أي : بشرك.
٩١ ـ و (وَما قَدَرُوا اللهَ) أي : ما وصفوه (٢).
٩٢ ـ و (أُمَّ الْقُرى) مكة
الصفحه ١٨٨ : ) [الرعد : ١٩].
غريبه :
٢٢ ـ (وَيَدْرَؤُنَ) أي : يدفعون (٢).
٢٧ ـ ومن (أَنابَ) أي : من تاب ورجع
الصفحه ١٩٢ :
٥٠ ـ و (سَرابِيلُهُمْ) أي : قمصهم واحدها سربال.
و (مِنْ قَطِرانٍ) هو ما تطلى به الإبل ومن قرأ
الصفحه ٣٣٥ : : علت وانتفخت (٣).
و (إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ
قَبْلِكَ) أي : أنه ساحر وكذاب
الصفحه ٣٧٧ : ـ و (مُدْهامَّتانِ) أي : سوداوان من شدة الخضرة (٣).
٦٦ ـ و (نَضَّاخَتانِ) أي : تفوران بالماء (٤).
٧٠
الصفحه ٢١١ : (٦) وقال أبو عبيدة إنما هو بمعنى المقابلة (٧).
٩٣ ـ و (مِنْ زُخْرُفٍ) أي : من ذهب (٨).
٩٧ ـ و (خَبَتْ
الصفحه ٢٢٠ : بهما القراء ، ويقال : إن كل ما كان مسدودا خلقة فهو سد بالضم ، وما كان من
عمل الناس فهو بالفتح (٤).
٩٦
الصفحه ٢٣٤ : : يذريها ويطيرها (٧) ، وقيل : يقلعها من أصولها (٨).
١٠٦ ـ و (قاعاً) أي : مستويا من الأرض يعلوه الما
الصفحه ٣٨٢ : .
٧٥ ـ و (بِمَواقِعِ النُّجُومِ) مساقطها في المغرب (١١) ، وسأستوفي ما قيل في ذلك في حرف النون من باب
الصفحه ٢١ :
و (وَالسَّلْوى) طائر يشبه السماني ، لا واحد له من لفظه (١).
و (ظَلَمُونا) أي : نقصونا (٢).
٥٨
الصفحه ١٦٥ :
الحزب الثاني والعشرون : (وَاللهُ يَدْعُوا إِلى دارِ السَّلامِ) [يونس : ٢٥]
غريبه :
٢٥ ـ (دارِ
الصفحه ٢٧٠ : ـ و (وَأَزْلَفْنا) أي : أهلكنا (١٠) ، وقيل : قدمنا وقربنا ، يعني : إلى البحر حتى غرقوا (١١) ، وقيل معناه : جمعنا من
الصفحه ٣٢٣ :
من فوق (١).
٢٢ ـ و (وَلا تُشْطِطْ) أي : لا تجر علينا (٢).
٢٣ ـ و (أَكْفِلْنِيها) أي : ضمها
الصفحه ٣٥٥ : تَحْبَطَ) أي : تبطل (٤).
٣ ـ (يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ) أي : ينقصون منها (٥).
و (امْتَحَنَ اللهُ) أي
الصفحه ٣٥٨ : ، فأضاف الشيء إلى نفسه لاختلاف
اللفظ (٢).
١٧ ـ و (قَعِيدٌ) بمعنى قاعد مثل قدير بمعنى قادر ، وقد يكون