الصفحه ٣٢٤ : وقد
قيل ، إنه لم يقتلها وإنما مسحها بالماء (٢).
و (وَلَقَدْ فَتَنَّا) أي : امتحنا.
٣٤ ـ و (جَسَداً
الصفحه ١٥ : أسماء لها (٤) وعن ابن عباس وغيره أنها : أقسام أقسم الله بها وأن كل (حروف
منها) (٥) اسم من أسماء الله
الصفحه ٣٢٥ : (٤).
و (أَتْرابٌ) أي : أسنانهم واحدة (٥).
و (وَغَسَّاقٌ) أي : ما يسيل من جلود أهل النار من الصديد ، وقيل : إن
الصفحه ١٧٥ : (٦).
١١٦ ـ و (أُولُوا بَقِيَّةٍ) أي : بقية من دين وخير (٧).
و (ما أُتْرِفُوا فِيهِ) أي : أعطوا من الأموال
الصفحه ٢٨ : حقيقتها الكذب. وهذا أقرب أن يكون قصدهم لعنهم الله.
١٠٦ ـ و (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ) أي : نبدل وقيل غير
الصفحه ٢٩١ : ـ و (هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ) يعني : الآلهة ، لأنهم جعلوها شركاء لله ، فأضاف إليهم
لادعائهم فيها ما ادعوا
الصفحه ٣٤٨ : ،
شتمه رجل من المشركين بمكة ، فأراد أن يبطش به فأمر في هذه الآيات بالغفران والصفح
، قال : ثم نسخ ذلك بآية
الصفحه ٣٠٣ : أنه أعظم منه (٧).
و (مِنْ سِدْرٍ) أي : من شجر التين (٨).
١٩ ـ و (أَحادِيثَ) أي : عظة ومعتبرا
الصفحه ٣٤٩ : آلِهَةً) أي : يتقربون بهم إلى الله (٥).
٢٩ ـ و (قُضِيَ) أي : فرغ من قراءته (٦).
٣٥ ـ و (أُولُوا
الصفحه ٤٥٦ : (١).
٣ ـ و (فَالْمُغِيراتِ) الخيل تضرب (٢) ، وقد قيل : إنها كانت سرية من سرايا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، بعث بها إلى بني
الصفحه ١٠٥ :
من سبب ذلك (١).
و (فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً) يعني : في الإثم والعقاب
الصفحه ٢٢٩ :
و (بِقَبَسٍ) أي : بشعلة من نار ، يقال : قبست النار قبسا (١) ، واسم ما قبست منه قبس.
١٢
الصفحه ٣١٦ : (٧).
و (مِنْ حَمِيمٍ) أي : من ماء حار (٨).
٦٩ ـ و (أَلْفَوْا) أي : وجدوا (٩).
٧٠ ـ و (يُهْرَعُونَ) أي
الصفحه ٥٥ : التمر.
و (تُغْمِضُوا فِيهِ) أي : تترخصوا (١١).
٢٦٨ ـ و (بِالْفَحْشاءِ) كل ما يستقبح من قول أو فعل
الصفحه ١٠٦ : رضاهم (٧).
و (دائِرَةٌ) أي : ما يدور من المكروه.
٥٤ ـ و (أَذِلَّةٍ) أي : أنهم يلينون لهم وليس من