الصفحه ٦٣ : أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ) [آل عمران : ١٥].
غريبه :
١٥ ـ (أَأُنَبِّئُكُمْ) أخبركم (٣).
١٧
الصفحه ١٦٦ :
٣٧ ـ و (أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ) أي : يضاف إلى غير الله أو يختلق عليه (١).
٥٣
الصفحه ٤٢٤ : هنا كناية عن شدة الحر ، لأنه يوجد في الدنيا
معها ، ومنه قوله تعالى : (كانا يَأْكُلانِ
الطَّعامَ
الصفحه ٤٥٠ : (٧).
٩ ـ و (بِالْحُسْنى) أي : بالجنة والثواب.
١١ ـ و (تَرَدَّى) أي : سقط على رأسه في النار ، وقيل إنه من الردى أي
الصفحه ٣٥٣ :
٩] الآية ... قال ابن عباس : نسخها تعالى بقوله : (لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ
مِنْ ذَنْبِكَ
الصفحه ٤٤ : حركوا (٣).
٢١٥ ـ و (ما ذا يُنْفِقُونَ) أي : ماذا يتصدقون (٤).
و (مِنْ خَيْرٍ) أي : من مال.
٢١٦
الصفحه ١٣٦ : (٢).
و (وَالْأَغْلالَ) هنا هي الفرائض التي منعتهم من أشياء رخص فيها لأمة
محمد صلىاللهعليهوسلم (٣).
و (وَعَزَّرُوهُ
الصفحه ٣٥٩ : السُّجُودِ) روي عن علي عليهالسلام أنها الركعتان بعد المغرب (٤).
٤١ ـ و (مَكانٍ قَرِيبٍ) صخرة بيت المقدس
الصفحه ٢٤٩ :
١٢ ـ و (سُلالَةٍ) أي : قد سل من كل تربة (١) ، وسأستوفي القول في (سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ
مَهِينٍ
الصفحه ٢٦١ : عَوْراتٍ) يعني : الأوقات التي يخلو الإنسان فيها فيكشف عورته وهي
إما عند خروجه من ثياب الليل إلى ثياب النهار
الصفحه ٦٥ :
من غير صوت (١).
٤٤ ـ و (أَقْلامَهُمْ) أي : قداحهم وهي الأزلام واحدها زلم وزلم (٢).
٤٥
الصفحه ١٠٢ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ) إلى قوله
الصفحه ٣٩٠ : إِلَى اللهِ) أي : مع الله (٧) ، وقيل : من أنصاري إلى نصر الله (٨).
و (الْحَوارِيُّونَ) سأستوعب ذكرهم
الصفحه ٢٧٣ :
١٤٨ ـ و (طَلْعُها) «هو أول ما يطلع في النخلة من حملها قبل أن ينشق عنه غشاؤه (١) ، فإذا انشق ، فهو
الصفحه ٦٨ : (٨).
و (خَبالاً) أي : شرا وفسادا (٩).
و (ما عَنِتُّمْ) أي : ما نزل بكم من مكروه وضر.
وقد قيل : إن
معناه ههنا