الصفحه ٢٥٢ : هِيَ أَحْسَنُ) أي : بالحسنى من القول ، قال قتادة : هو أن تسلم عليه
إذا لقيته (٥).
٩٧ ـ و (هَمَزاتِ
الصفحه ٣٧٣ : الصلوات الخمس في قول من قال : إن
معنى (وَإِدْبارَ
النُّجُومِ) ركعتا الفجر (١) ، ويروى عن علي بن أبي طالب
الصفحه ٤ : ، وصلّى الله على سيدنا محمد السابق للخلق نوره ،
وآله وصحبه وسلم.
الصفحه ٤١١ :
و (وَأَصَرُّوا) أي : أقاموا على المعصية (١).
١٣ ـ و (تَرْجُونَ) أي : تخافون (٢).
و (وَقاراً
الصفحه ٤٦٤ : .................................................................... ١٤٣
الحزب التاسع عشر : (وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ
شَيْءٍ) [الأنفال : ٤١] ........... ١٤٤
الصفحه ٢١٧ :
٤٢ ـ و (وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ) أي : أهلك.
و (يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ) أي : يصفق بالواحدة على الأخرى
الصفحه ٤٠٥ : ههنا المصروم أي : المقطوع ، كأنه قال أصبحت وقد
ذهب ما فيها من الثمر ، فكأنه قد صرم.
و (يَتَخافَتُونَ
الصفحه ٣٤٢ : ) يعني : لا إله إلا الله (٦).
٣١ ـ و (عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ) أرادوا بذلك الوليد بن المغيرة
الصفحه ٩٧ : (٧).
و (وَالنَّطِيحَةُ) المنطوحة تنطحها بهيمة أخرى (٨).
و (إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ) أصل الذكاة في اللغة التمام من ذكا
الصفحه ٣٠١ : (٣).
(قَوْلاً سَدِيداً) أي : قصدا (٤).
(الْأَمانَةَ) يعني : الفرائض التي افترضها الله على العباد من كل ما
أمر
الصفحه ٣٠٩ : تقدم في أول سورة البقرة من ذكر هذه الحروف
المقطعة في أوائل السور ما فيه كفاية (٨).
٧ ـ (حَقَّ
الصفحه ٤٠٨ :
١٠ ـ و (أَخْذَةً رابِيَةً) أي : عالية مذكورة (١).
١١ ـ و (إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ) أي : علا
الصفحه ٤١٧ : و ٤) و (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) أي : نفسك طهر من الذنوب (٣) ، وقيل : معناه وقلبك فطهر (٤).
وروي أن ابن
عباس سئل عن
الصفحه ١٦٠ : :
٩٨ ـ (مَغْرَماً)(٥) أي : غرما وهو ما يغرمه الإنسان ، وليس بواجب عليه (٦).
و (الدَّوائِرَ) صروف
الصفحه ٢٦ :
الأماني الأكاذيب المختلفة (١).
ومنه قول عثمان
رضي الله عنه : ما تمنيت منذ أسلمت (٢) أي : ما