الصفحه ٢٥٦ : الألية وهي اليمين (٤) ، وقال أبو عبيده : إنما معناه لا يترك من ألوت إذا
تركت (٥) ، والأول أظهر : لأن أبا
الصفحه ٣١١ :
٣٦ ـ و (خَلَقَ الْأَزْواجَ) أي : الأجناس (١).
٣٧ ـ و (نَسْلَخُ مِنْهُ) أي : نخرج منه
الصفحه ٢٧ : ) أي : بمبعده (٧).
٩٨ ـ وجبريل
وميكائيل اسمان أعجميان وقعا إلى العرب فلفظت بهما على أنحاء وكذلك
الصفحه ٣٦ :
و (فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ) أي : قتل بعد أخذه الدية (١) قال قتادة من فعل ذلك يقتل ولا تقبل
الصفحه ٤٦ : : القرء الطهر والحيض معا وهو من الأضداد.
٢٣١ ـ و (ضِراراً) أي : تطويلا عليها (٣).
٢٣٢
الصفحه ١٢١ : ـ و (اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ) أي : أضللتم كثيرا منهم (٤).
و (وَبَلَغْنا أَجَلَنَا) أي : الموت (٥).
١٣٥
الصفحه ١٥٩ : : ١٠٣].
٣٦ ـ وهو قول
جماعة من السلف وقد قيل إنها ليست بناسخة وإنما هي تحض على الزكاة (٣).
وقال تعالى
الصفحه ٤١ : من صيام يوم عاشوراء وهذا قول عائشة.
وقيل : إنها
نسخت ما كان فرض أيضا من ثلاثة أيام في كل شهر قاله
الصفحه ٢٤١ : يلزم أهلها حفظها
، والحديث ورد فيما لا يلزم صاحبه حفظه من البهائم فرب البهيمة (و ٥٤) في الآية ،
ضامن ما
الصفحه ١٦١ :
١٠١ ـ و (مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ) أي : جروا عليه ومرنوا (١).
١٠٣ ـ و (صَلاتَكَ) أي : دعاؤك
الصفحه ٢٦٢ : بُيُوتِكُمْ) أي : من أموال نسائكم (٥).
و (ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ) يعني : العبيد.
و (أَشْتاتاً) أي
الصفحه ٦٢ : مسومة وقيل : مسومة بمعنى معلمة من السيما وهي العلامة (١).
و (وَالْأَنْعامِ)(٢) جمع نعم وهي تقع على
الصفحه ١٥٧ :
٦٠ ـ و (لِلْفُقَراءِ وَالْمَساكِينِ)(١) سأستوعب القول فيهما في حرف الميم من باب ختم هذا
الكتاب
الصفحه ٢٠٢ : ـ و (مُبْصِرَةً) أي : مبصرا بها (٨).
١٣ ـ و (طائِرَهُ) أي : حظه (٩) وقيل : إنه ما عمل من خير وشر كما تقول العرب
الصفحه ٢٢٥ : ، ويجوز أن يكون من الري (٨).
٨٠ ـ و (وَنَرِثُهُ ما يَقُولُ) أي : نرثه المال والولد الذي قال ، يعني