الصفحه ٤٩ : النفير فهو فرض على
الجميع.
وقوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ
الْعَفْوَ) [البقرة
الصفحه ٥٢ : عليه من التكلم في الصلاة ورد السّلام.
وقد تقدم أن
معنى (قانِتِينَ) صامتين وأكثرهم ينكر النسخ في هذا
الصفحه ١٧٠ : : ظاهره (٨) ومن القراء من همزه فجعله بمعنى أول (٩).
٢٨ ـ و (عَلى بَيِّنَةٍ) أي : على بيان ويقين (١٠
الصفحه ١٦ : : يحتالون ويمكرون بإظهار الإيمان ، وإضمار خلافه
وقد قيل : إن الخداع الفساد أي : يفسدون ما يظهرون من الإيمان
الصفحه ٢٥٠ : النصب بدلا من
التنوين (٤).
والوجه
الآخر : أن تكون الألف ملحقة ويدخل التنوين على ألف الإلحاق مثل أرطا
الصفحه ٢٣٠ :
٢٢ ـ و (جَناحِكَ) أي : جيبك.
و (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) أي : من غير برص (١).
و (طَغى) أي : تجبر
الصفحه ١٦٢ : (٧).
١٢٨ ـ و (عَزِيزٌ عَلَيْهِ) أي : شديد (٨).
و (ما عَنِتُّمْ) قد تقدم في سورة البقرة (٩).
سورة يونس
الصفحه ٢٥٩ : كافرة (٣).
و (غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ) أي : أولي الحاجة إلى النساء (٤) ، يعني : الخصي والطفل والشيخ
الصفحه ٤٥٥ :
أضيف إلى المضمر لتقف رؤوس الآي على لفظ واحد (١) ، وقرئ في غير السبع بفتح الزاي هنا وفي الأحزاب
الصفحه ٨٤ : (٥).
و (وَطَعْناً) أي : قدحا وتعييبا.
٤٧ ـ و (نَطْمِسَ وُجُوهاً) أي : نمحو ما فيها من عين وأنف ونحو ذلك
الصفحه ٤٥٤ : معناه في باب ختم هذا الكتاب.
٦ ـ و (الْبَرِيَّةِ)(٥) الخلق ، وهي على وزن فعلية من برأ إذا خلق ، وقيل
الصفحه ١٤٦ : ذلك علمك
وعلمهم.
٥٩ ـ و (سَبَقُوا) أي : فاتوا (١).
٦٠ ـ و (مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ) أي : من
الصفحه ٢٥٧ : ما في الدار بالاستئذان ،
ومعنى القولين واحد ، ومنه قوله تعالى : (فَإِنْ آنَسْتُمْ
مِنْهُمْ رُشْداً
الصفحه ٢٩ : ـ و (مَثابَةً)(٧) أي : معادا من قولهم ثبت إلى كذا أي : عدت إليه (٨) (١٥) قال صاحب العين : المثابة مجتمع الناس
الصفحه ٩٢ :
الأنصار ففضحه الوحي (١).
١١٤ ـ و (مِنْ نَجْواهُمْ) أي : من سرهم (٢).
١١٥ ـ و (وَمَنْ يُشاقِقِ