الصفحه ١١٦ : : تسلم للهلكة وترهن (١).
و (مِنْ حَمِيمٍ) أي : من ماء حار (٢).
(وَنُرَدُّ عَلى
أَعْقابِنا) أي : على
الصفحه ٢٧١ :
٩٠ ـ و (وَأُزْلِفَتِ) أي : قربت وأدنيت (١).
٩٤ ـ و (فَكُبْكِبُوا) أي : ألقوا على رءوسهم
الصفحه ٣٢٦ :
ختم هذا الكتاب.
٦٣ ـ و (سِخْرِيًّا) أي : يسخرونهم من السخرة ، وقد تبين في سورة المؤمنين
الصفحه ٢٠ :
و (فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ) أي : على عالمي دهركم ذلك لا على سائر ال (١) عالمين.
٤٨
الصفحه ٤١٥ : على استماع القرآن وواحدها
لبدة وهي القطعة من الجن (٢).
و (مُلْتَحَداً) أي : معدلا (٣).
٢٢
الصفحه ١٠١ :
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ ،)
وقال في لقمان : (وَلَوْ
أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ
الصفحه ١٣٧ :
الولد ، أي : نتقت ما في رحمها ، أي : اقتلعته (١٠) وكان صفة نتقه أنه قطع منه شيء على قدر عسكر موسى
وأظلهم
الصفحه ٢٩٣ : ما بين الإسراف والتقصير (٧).
و (وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ) أي : انقص منه ، يقال غض منه إذا نقص منه
الصفحه ٤٠٠ : بِأَنْفُسِهِنَّ
أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً) [البقرة : ٢٣٤].
ويروى هذا
القول عن طائفة من السلف منهم ... علي
الصفحه ٤٦٨ :
والأربعون (وَما أَنْزَلْنا عَلى
قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ) [يس : ٢٨] ........... ٣١٠
غريبه
الصفحه ٢١٣ : : على إقامة وامتداد من الزمان.
١٠٧ ـ و (لِلْأَذْقانِ) جمع ذقن وهو مجمع اللحيين (٣).
١١٠ ـ و (وَلا
الصفحه ٣٠ :
و (وَالْعاكِفِينَ) المقيمين على الشيء ومنه الاعتكاف وهو الإقامة في
المسجد على الصلاة والذكر
الصفحه ١٧٣ : ذلك (٣).
و (فِي ضَيْفِي) أي : في أضيافي الواحد يدل على الجميع (٤).
٨٠ ـ و (إِلى رُكْنٍ) أي : عشيرة
الصفحه ٢٢٢ : قولك : يا
من يجير ولا يجار عليه (٣) ، وجاء عن بعضهم في العين أنها من عالم ، وقيل : من
عليم (٤) ، وعن
الصفحه ٣١ :
منه ، وتسمى الخالة أما (١) كقوله تعالى : (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ
عَلَى الْعَرْشِ) [يوسف : ١٠٠