الصفحه ١٢٤ :
الْمُشْرِكِينَ) [الأنعام : ١٠٦] إنها محكمة وإن معناها لا تنبسط إلى المشركين من قولهم
أوليته عرض وجهي
الصفحه ١٩٩ : ـ و (أَكْناناً) واحدها كن وهو كل ما غطى وستر من بيت وغيره (٤).
و (سَرابِيلَ) قد تقدم في سورة الرعد
الصفحه ٢٩٧ : حنجرة وحنجور وهو ما تراه حديدا من
خارج الحلق (٣).
١١ ـ و (وَزُلْزِلُوا) أي : شدد عليهم وأصله في اللغة
الصفحه ٣٥٢ :
٣٧ ـ و (فَيُحْفِكُمْ) : يلح عليكم ، يقال منه ، أحفاني أي : ألح عليّ (١).
سورة الفتح
وهي مدنية
الصفحه ١٨٩ :
ننقص المشركين مما في أيديهم بالفتح على المسلمين (١).
و (لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ) أي : لا يتعقبه
الصفحه ٢٦٥ : : (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ) [النور : ٦١] الآية. روي عن ابن زيد أن من قوله : (وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٤٧ : (٧).
__________________
ـ العدة وبنى فيها ، لفسخ وحرمت عليه للأبد
لقضاء عمر بذلك ؛ ولأنه استعجل ما لا يحل له فيحرمه ، كالقاتل في
الصفحه ٢١٠ : وإعرابه (٣ / ٢٥٨) نزهة القلوب : (١٠١).
(٢) قال مقاتل : وتفسير
الروح على خمسة وجوه :
فوجه منها : الروح
الصفحه ٢٥٨ :
علماء العربية من النحويين واللغويين في معنى (تَسْتَأْنِسُوا) ما يكتفي بعلمه (١).
٢٩ ـ و (غَيْرَ
الصفحه ٢٢٨ : ولم تظهره (٥).
و (وَأَخْفى) أي : ما حدثت به نفسك (٦).
٥ ـ (عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى) قال أبو عبيدة
الصفحه ٤٣٧ : (٧).
٤ ـ و (الْعِشارُ) جمع عشراء ، وهي الناقة التي آتى عليها في الحمل عشرة
أشهر ، تسمى كذلك إلى أن تضع
الصفحه ٣٢٠ : الجملة (٣) ويحتاج إلى وضوح وتفصيل وذلك أن اليقطين على الحقيقة قد
يكون اسما للنجم من النبات وقد يكون اسما
الصفحه ١٩٠ : : تفسير الشرك على ثلاثة وجوه
:
فوجه : منها الشرك : يعني الإشراك بالله
الذي يعدل به غيره ، وذلك قوله في
الصفحه ٢٤٣ :
و (وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ) يعني : السقط الذي يعتري أولات الحمل (١).
و (إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ
الصفحه ٣٣٢ : صلىاللهعليهوسلم ؛ وطمع في أن يعالوه (٧).
و (ما هُمْ بِبالِغِيهِ) أي : لا يقدرون على ذلك