الصفحه ٩٩ : ) أي : طرق السلامة (٨).
١٩ ـ و (عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ) أي : على حين انقطاع ، ومدة الفترة التي
الصفحه ١٥٤ :
٣٧ ـ و (النَّسِيءُ)(١) بمعنى النسي مصدر نسأ ينسأ أي : يؤخر والنسيء فعيل منه
وهو كالنسيئة
الصفحه ٣٦٤ :
٣٢ ـ و (يَتَنازَعُونَ) أي : يتعاطون (١).
و (لَغْوٌ) ما ينبغي أن يلغى من القول
الصفحه ٢٦٦ : الله تعالى :
(لَيْسَ عَلَى
الْأَعْمى) الآية. فنسخت ما كانوا يفعلون.
وقال بعض أهل
العلم : إن الآية
الصفحه ١٠٠ : : (٢٢٠).
(٨) تفسير الأرض على
سبعة وجوه :
فوجه منها : الأرض : يعني أرض الجنة ،
فذلك قوله في الزمر
الصفحه ١٣٨ : أن يمضي لشأنه وما كلف.
و (تَحْمِلْ عَلَيْهِ) أي : تطرده (٣).
و (يَلْهَثْ) أي : يخرج لسانه من حر
الصفحه ١٥٥ :
:
فوجه منها : الحسنة : يعني النصر
والغنيمة ، والسيئة : يعني القتل والهزيمة ، فذلك قوله في آل عمران
الصفحه ٣٤٧ : اللغة الجلوس على الركب (٢).
(٧٨ و) يقال
منه جثا يجثو جثوا ، إذا جلس على ركبه ، ومثله جذا يجذو ، ولكنه
الصفحه ٢٨٣ :
«وبرهان» أي :
حجة (١).
٣٤ ـ و (رِدْءاً) أي : معينا ، يقال أردأته على كذا أي : أعنته (٢).
٣٨
الصفحه ٣٥٦ :
١٢ ـ و (وَلا تَجَسَّسُوا) أي : لا تبحثوا (١).
و (وَلا يَغْتَبْ) أي : لا يقل فيه من خلفه ما فيه
الصفحه ٣٨١ : (٥).
و (الْحِنْثِ) الكبير من الذنوب (٦).
٥٥ ـ و (الْهِيمِ) الإبل التي لا تروى من الماء لداء يصيبها يسمى الهيام
الصفحه ٤٦٢ : : (قُلْ أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ
ذلِكُمْ) [آل عمران : ١٥] ................ ٦٣
الصفحه ٨٦ : عِنْدِكَ) أي : هذه بشؤمك (٣).
٧٩ ـ و (ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ) أي : نعمة.
و (وَما أَصابَكَ مِنْ
الصفحه ٢١٦ :
و (كَالْمُهْلِ) دردي الزيت (١) وقيل هو ما أذيب من النحاس والرصاص (٢).
و (مُرْتَفَقاً) أي : متكأ
الصفحه ١٤٩ : ممن لا عهد له (٢) وهو أن يلزم الإنسان نفسه ذماما أي : حقا يوجبه عليه
يجري مجرى المعاهدة من غير معاهدة