الصفحه ٢٦٤ : : البيوت هي.
وقوله تعالى : (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا ما
ظَهَرَ مِنْها) [النور : ٣١] الآية
الصفحه ٣٩١ : : هي ناسخة ولم تنسخ قرآنا ، وإنما نسخت ما كانوا عليه
قبل الإسلام ، كان الرجل إذا ظاهر من امرأته حرمت
الصفحه ٢٤٥ :
وصحاب (١).
و (وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ) أي : على ضمر من طول السفر (٢).
و (عَمِيقٍ) أي : بعيد
الصفحه ١٤ : الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)[التوبة
: ١٩] ، أي إلى الحجة ، وقال في سورة الجمعة : (وَاللهُ
لا يَهْدِي)
يعني من
الصفحه ١٩٦ : ـ و (وَمِنْهُ شَجَرٌ) ويعني المرعى (٣).
و (تُسِيمُونَ) أي : ترعون ويقال لكل ما يرعى من الأنعام سائمة كما
يقال
الصفحه ٢٨٢ : الدال أراد
يرد الرعاء أغنامهم من الماء (٢).
٢٧ ـ و (تَأْجُرَنِي) أي : تجازيني (٣).
و (حِجَجٍ) أي
الصفحه ١٠٩ : (٥).
٩٦ ـ و (صَيْدُ الْبَحْرِ) يعني : ما صيد من السمك (٦).
و (طَعامُهُ) أي : ما نضب عنه الماء وما قذفه
الصفحه ٢٤٠ : (١).
٩٤ ـ و (فَلا كُفْرانَ) أي : فلا يجحد ما عمل (٢).
٩٥ ـ و (وَحَرامٌ) أي : واجب.
٩٦ ـ و (مِنْ كُلِّ
الصفحه ٧٩ : : حرم
الله المغفرة على من مات وهو مشرك وأرجى أهل التوحيد إلى مشيئته (٥).
وقال قوم إن
الآية محكمة عامة
الصفحه ٢٢١ : أوائل السور ، إلا ما جاء
عن علي رضي الله عنه أنه قال في (كهيعص) هي اسم من أسماء الله ، وأنه دعا بها
الصفحه ٣١٨ : : معناه على آل محمد ، وقد تقدم أن ياسين عند بعض أهل التفسير من أسماء محمد
(٦) ، وأما من قرأ ، على إلياسين
الصفحه ٥٤ : ) أي : ليسكن كأن قلبه متعلق بالنظر إلى ذلك ، فإذا نظر
إليه سكن ، وليس المراد أنه كان في شك من إحيا
الصفحه ٣٧٩ : ، الأشأم (١) ، ومنه قيل الشؤم لكل ما يجيء على الشمال وكذلك اليمن
ما جاء من اليمين ، ومنه سميت اليمن والشام
الصفحه ١٤٥ : في قد سمع الله : (ما
يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٩٣ : ) أي : تميلوا إلى أحد الخصمين وهو مأخوذ من اللي في
الشهادة وهو الميل فيها والمحاباة (٢).
١٤١