الصفحه ٣٣١ : الدنيا ـ حين
دعيتم إلى الإيمان ، فلم تؤمنوا ـ أكبر من مقتكم أنفسكم حين ترون العذاب (٤).
١١
الصفحه ٤٠٩ :
٣٢ ـ و (ذَرْعُها) أي : طولها إذا ذرعت (١).
٣٦ ـ و (غِسْلِينٍ) أي : غسالة ، يعني : ما يتغسل من
الصفحه ١٠٧ : ـ و (يَأْكُلانِ الطَّعامَ) كناية عن التغوط لأن أكل الطعام يؤدي إلى الغائط (٣).
و (يُؤْفَكُونَ) أي : يصرفون عن
الصفحه ١٢٧ : ء المصور (٢) وقال غيره : هي حروف اسم الله الأعظم (٣) وقد تقدم ذكر ما جاء عن ابن عباس وغيره من القول في
معنى
الصفحه ٤٢٨ : السورة بقوله (٨) : (فَتابَ عَلَيْكُمْ
فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ) [المزمل : ٢٠] الآية ... وقال : وكان
الصفحه ٢١٢ : : ٢٠٥] الآية.
وقد قيل إنها
محكمة ومن حجة من قال ذلك ما جاء عن عائشة أم المؤمنين وأبي هريرة وأبي موسى
الصفحه ٣٠٧ : [فاطر]
وهي مكية (٣)
١ ـ و (فاطِرِ) أي : مبتدئ (٤).
٢ ـ و (مِنْ رَحْمَةٍ) أي : من غيث
الصفحه ٢٦٧ : : معبوده (٣).
و (وَكِيلاً) أي : حافظا.
٤٥ ـ و (مَدَّ الظِّلَ) يعني : ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس
الصفحه ٤٣٤ : به (٥).
و (نَكالَ الْآخِرَةِ) يعني : كلمة فرعون حيث قال (٦) : (ما عَلِمْتُ لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٣٨٩ : : بحبالهم واحدها عصمة (٦).
(٨٦ ظ) و (وَسْئَلُوا ما أَنْفَقْتُمْ) أي : اسألوا أهل مكة ، أن يردوا عليكم مهور
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم «لا
صمات يوم إلى الليل» هذا على قول من قال : إن شرائع الأنبياء
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٤٨ :
وجعلها عهدا لهم وأجلا لأمانهم إنما كانت من عشر ذي الحجة إلى عشر من ربيع
الآخر ، وإنما سماها حرما
الصفحه ١٩ : الرَّحِيمُ)(١) عائد على الرب في قوله (مِنْ رَبِّهِ).
٣٨ ـ و (اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً) (لانحطاط من أعلى
الصفحه ٧٣ : مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ) [آل عمران : ١٢٨].
قال بعض السلف
من الكوفيين : هي ناسخة لما كان النبي
الصفحه ٣ : ، وأشكره على المكروه
من بلائه ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ،
ختم به