تفسير الخزرجي
تفسير الخزرجي
المؤلف :أبي جعفر أحمد بن عبدالصمد بن عبدالحق الخزرجي
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :دار الكتب العلميّة
الصفحات :472
تحمیل
البحث في تفسير الخزرجي
عدد النتائج : ٤٠ الصفحه ٩ : الاختصار إلى مدارك الاستيفاء والتفهيم وسميته «نفس الصباح» وأطلعته
شمسا على أفق التبيين والإيضاح وضمنته من
الصفحه ٢٠ : ـ و (لا تَجْزِي نَفْسٌ) أي : لا تقضي ولا تغني (٢).
و (عَدْلٌ)(٣) أي : فدية.
٤٩ ـ و (يَسُومُونَكُمْ
الصفحه ٢٤ : .
و (لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) العاقل من يحبس (٩) نفسه ويردها عن هواها.
٧٤ ـ و (قَسَتْ) أي : اشتدت وصلبت (١٠) يقال
الصفحه ٧٥ : : عطية عن طيب نفس (١٠).
__________________
(١) انظر : مجاز
القرآن (١ / ١١٢).
(٢) انظر : تفسير
الصفحه ٨٧ : أمر نفسه ؛
أما المحجورة ، فذلك لوليها إن كان لها ؛ وأما الزيادة في الصداق بعد فرضه ، أو في
ثمن البيع
الصفحه ٨٨ : عن طيب نفس من أرباب البيوت
المذكورين فليس هو أكل مال بالباطل إلا أن يكونوا تأولوا في قوله بالباطل
الصفحه ١١٢ : (٢).
١٢ ـ و (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) أي : أوجبها لخلقه.
٢٥ ـ و (وَقْراً) بفتح الواو : الصمم
الصفحه ١١٥ : ملته ملة نوح (لَإِبْراهِيمَ).
والوجه الرابع : تشيع نفسها ، فذلك قوله
في النور : (إِنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ١٢١ : نفسه حرثا وسمي الحرام حجرا لأنه حجر على الناس أن يصيبوه (١٠).
__________________
(١) انظر : تفسير
الصفحه ١٤٩ : ممن لا عهد له (٢) وهو أن يلزم الإنسان نفسه ذماما أي : حقا يوجبه عليه
يجري مجرى المعاهدة من غير معاهدة
الصفحه ١٧٢ : (٨).
و (وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً) أي : في نفسه خوفا (٩).
٧١ ـ و (فَضَحِكَتْ) أي : حاضت قاله عكرمة وهو من قولهم
الصفحه ١٨١ : نَفْسِي) [يوسف : ٥٣].
غريبه :
٥٤ ـ (مَكِينٌ) أي : خاص المنزلة (٢).
٥٥ ـ و (حَفِيظٌ) أي : حافظ
الصفحه ١٩٠ : ).
(٣) تفسير الغريب
(٢٣٢).
(٤) نفسه والصفحة.
(٥) مجاز القرآن (١ /
٣٤٠) الحين هنا ستة أشهر أو نحو ذلك
الصفحه ٢١٨ : : وأل يئل وئيلا فهو وائل بمعنى لجأ
لينجو ، وتقول العرب لا وألت نفسه أي : لا نجت وفلان يوائل أي : يسابق
الصفحه ٢٣٦ :
يَقُولُونَ) [طه : ١٣٠] ، وقوله تعالى (قُلْ كُلٌّ
مُتَرَبِّصٌ) [نفسها : ١٣٥] ، هاتان الآيتان نسخهما تعالى بآية