الصفحه ٢٥٦ :
قال بعض أهل
العلم : هاتان الآيتان نسخهما تعالى بآية اللعان المذكورة بعد هذا بقليل (١) ، وقيل : إن
الصفحه ٢٦٤ : : ليس فيها أهل ولا سكان بغير تسليم ولا استئذان ونحو
هذا قول عكرمة والحسن.
وقال أكثر أهل
العلم
الصفحه ٢٦٦ : الله تعالى :
(لَيْسَ عَلَى
الْأَعْمى) الآية. فنسخت ما كانوا يفعلون.
وقال بعض أهل
العلم : إن الآية
الصفحه ٢٨١ : (٧).
و (يَأْتَمِرُونَ) قال بعض أهل العلم باللغة : معناه يهمون بك ، وقيل :
معناه يتآمرون بك ليقتلوك (٨) ، قال أبو عبيدة
الصفحه ٢٨٥ : ـ و (وَلا تَنْسَ) أي : لا تترك (٥).
و (نَصِيبَكَ) أي : حظك (٦).
٧٨ ـ و (عَلى عِلْمٍ) أي : لفضل (٧).
٨٠
الصفحه ٣١٤ : ) ، وكلا القولين في علم العربية صحيح.
٢٢ ـ و (وَأَزْواجَهُمْ) أي : أشكالهم ، وقيل : قرناؤهم من الشياطين
الصفحه ٣١٩ : : وهذا النوع من النسخ هو من الله تسهيل بفضل
منه ، وأكثر أهل العلم ينكرون أن يكون (٣) ، النسخ قبل الفعل في
الصفحه ٣٢٨ : الصلاة (٢) ، وأكثر أهل العلم ينكر النسخ في هذا أو يقول : إن
سليمان لم يقطع أعناقها ولا سوقها ، وإنما طفق
الصفحه ٣٤١ : ءُ لِمَنْ نُرِيدُ) [الإسراء : ١٨].
وكثير من أهل
العلم يرى أنها محكمة (٣).
وقوله تعالى : (لَنا أَعْمالُنا
الصفحه ٣٥٣ : وَما تَأَخَّرَ) [الفتح : ٢] ، الآية ... وكان بين الآيتين سبعة عشر عاما (١).
وقال طائفة من
أهل العلم
الصفحه ٣٦١ : أهل العلم : نسخها تعالى بآية السيف (٧) ، والأظهر أنها محكمة لأنها نزلت في اليهود حين سألوا
رسول الله
الصفحه ٣٧٣ : أهل العلم : إنها محكمة (٥).
الحزب الرابع وخمسون :
سورة الرحمن
وهي مكية (٦)
غريبه
الصفحه ٣٩٢ : يهاجر ، وهو قول كثير من أهل العلم (٦).
قال الحسن : إن
المراد بها خزاعة وبنو الحارث بن عبد مناف
الصفحه ٤٠١ :
النفوس» الذي صنعته في أحكام رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
(٩٠) وأكثر أهل
العلم من الفريقين يرى
الصفحه ٤٣٥ :
٤٣ ـ و (فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْراها) أي : ليس عندك علمها (١).
سورة عبس
وهي مكية
٢ ـ و (جا