الصفحه ٤١٧ : و ٤) و (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) أي : نفسك طهر من الذنوب (٣) ، وقيل : معناه وقلبك فطهر (٤).
وروي أن ابن
عباس سئل عن
الصفحه ٣٢ :
اللهِ) [البقرة : ١١٥].
روي عن ابن
عباس أنها منسوخة بقوله (١)
(وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ
فَوَلُّوا
الصفحه ٤٦ :
حيضة (١). وقد قيل إن القرء : الوقت في أصل اللغة وكل ذلك يرجع
إلى معنى واحد (٢).
وقال ابن
السكيت
الصفحه ٥٠ :
وقال قتادة
وابن جبير : إنها محكمة لأن نساء أهل الكتاب لسن من المشركات ثم جاءت آية المائدة
مبينة
الصفحه ٥١ : تعالى : (وَعَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ) [البقرة : ٢٣٣] روى ابن القاسم عن مالك ، أن ذلك منسوخ ولم يذكرنا
الصفحه ٧٢ :
وقال الفراء
معنى يغل : يخون (١).
قال ابن قتيبة
: لو كان المراد هذا المعنى لقيل : يغلل كما يقال
الصفحه ٧٩ : بن جرير.
وممن ذهب إلى
أن هذه الآية في البكرين غير المحصنين ابن حبيب. (٣).
وقوله تعالى
الصفحه ٨٩ : ثُباتٍ) [النساء : ٧١] الآية.
روي عن ابن
عباس أنها منسوخة بقوله تعالى : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٩٣ :
المنسوخة :
قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ) [النساء : ٩٠] الآية.
قال ابن عباس
الصفحه ١٠٢ :
شَعائِرَ اللهِ) إلى قوله : (الْحَرامَ) نسخ ذلك كله الأمر بالقتل حيث وجدوا (١).
وقال مجاهد
والسدي وابن زيد
الصفحه ١٠٧ : تعالى : (فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ) [المائدة : ١٣] قال قتادة : نسخها بآية السيف وقال ابن عباس نسخها
الصفحه ١٢٥ : عند الذبح (١).
وقال الحسن
وابن سيرين والشعبي : هي محكمة ولا يجوز أن تؤكل ذبيحة لم يذكر اسم الله
الصفحه ١٦٠ : ءت بذلك روايات عن ابن عباس من طريق آخر (١).
وقوله تعالى : (إِنَّمَا الصَّدَقاتُ لِلْفُقَراءِ) [التوبة
الصفحه ١٩٣ : القلوب : (١٧٨).
(٣) انظر : مجاز
القرآن (١ / ٣٤٨).
(٤) انظر : ابن قتيبة
في تفسير الغريب (٢٣٦ ، ٢٣٧
الصفحه ٢٥٨ : مَسْكُونَةٍ)(٢) قال ابن عباس : بمعنى البيوت التي على طرق الناس والتي
ينزلها المسافرون (٣) ، وقال محمد ابن