و (وَأَصَرُّوا) أي : أقاموا على المعصية (١).
١٣ ـ و (تَرْجُونَ) أي : تخافون (٢).
و (وَقاراً) أي : عظمة (٣).
و (أَطْواراً) أي : ضروبا (٤) ، وقيل : إنما يعني : خلقهم نطفة ، ثم علقة ، ثم مضغة ثم عظاما (٥).
٢٠ ـ و (فِجاجاً) أي : مسالك واحدها فج ، وكل فتح بين شيئين ، فهو فج (٦).
٢٢ ـ و (كُبَّاراً) أي : كبيرا (٧).
٢٣ ـ و (وَدًّا وَلا سُواعاً وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً)(٨) كل هذه أصنام كانت لقوم نوح ثم تصيرت إلى العرب (٩).
٢٦ ـ و (دَيَّاراً) أي : أحدا ، كأن معناه نازل دار (١٠).
٢٨ ـ و (تَباراً) أي : هلاكا (١١).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي المنسوخة :
قوله تعالى : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ) [الملك : ١٦] الآية. نسخها تعالى
__________________
(١) انظر : معاني القرآن للفراء : (٣ / ١٨٨).
(٢) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٧١).
(٣) انظر : تفسير الغريب : (٤٨٧).
(٤) انظر : تفسير الغريب : (٤٨٧).
(٥) انظر : معاني القرآن للفراء : (٣ / ١٨٨).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٣٠).
(٧) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٧١).
(٨) انظر : تفسير الغريب : (٤٨٨) ومعاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٣١).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٣١).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٣١).
(١١) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٧١) وتفسير الغريب : (٤٨٨).