و (وَأَصَرُّوا) أي : أقاموا على المعصية .
١٣ ـ و (تَرْجُونَ) أي : تخافون .
و (وَقاراً) أي : عظمة .
و (أَطْواراً) أي : ضروبا ، وقيل : إنما يعني : خلقهم نطفة ، ثم علقة ، ثم مضغة
ثم عظاما .
٢٠ ـ و (فِجاجاً) أي : مسالك واحدها فج ، وكل فتح بين شيئين ، فهو فج .
٢٢ ـ و (كُبَّاراً) أي : كبيرا .
٢٣ ـ و (وَدًّا وَلا سُواعاً وَلا يَغُوثَ
وَيَعُوقَ وَنَسْراً) كل هذه أصنام كانت لقوم نوح ثم تصيرت إلى العرب .
٢٦ ـ و (دَيَّاراً) أي : أحدا ، كأن معناه نازل دار .
٢٨ ـ و (تَباراً) أي : هلاكا .
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ) [الملك : ١٦] الآية. نسخها تعالى
__________________