الصفحه ٢٥٩ : ) أي : بإحدى الرجلين لئلا يسمع صوت الخلاخل (٧). فإن الشهوة من الرجال تنبعث لهذا كله (٨).
٣٢
الصفحه ٢٦٦ :
[البقرة : ١٨٨](١) وقال غيره : إن الآية كلها ناسخة فعلا من أفعال
المسلمين ، وذلك أنهم حين أنزل
الصفحه ٢٧١ : ، والأصل : كببوا (٢).
١٠٢ ـ و (كَرَّةً) أي : رجعة (٣).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله
الصفحه ٢٨٢ : الدال أراد
يرد الرعاء أغنامهم من الماء (٢).
٢٧ ـ و (تَأْجُرَنِي) أي : تجازيني (٣).
و (حِجَجٍ) أي
الصفحه ٣١٦ : .
٥٦ ـ و (لَتُرْدِينِ) أي : لتهلكني (٢).
٥٧ ـ و (مِنَ الْمُحْضَرِينَ) أي : في النار (٣).
٦٢
الصفحه ٣٢٦ :
ختم هذا الكتاب.
٦٣ ـ و (سِخْرِيًّا) أي : يسخرونهم من السخرة ، وقد تبين في سورة المؤمنين
الصفحه ٣٤٦ : بياض العين في شدة سواد
السواد منها (٣).
و (عِينٍ) أي : نجل العيون ، وهن الواسعات والواحدة منها عينا
الصفحه ٣٥٣ :
٩] الآية ... قال ابن عباس : نسخها تعالى بقوله : (لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ
مِنْ ذَنْبِكَ
الصفحه ٣٩٩ : هذا الحزب من الآي ، التي جاء فيها عن أحد من السلف أنها منسوخة على حال ،
لكن جاءت في هذا الحزب آية في
الصفحه ٤٠٣ :
و (مَعِينٍ) أي : جار من العيون وجاء في التفسير : ظاهر. قال الزجاج
، والمعنى أن يظهر من العيون
الصفحه ١٠ :
معان مختلفة ، تكون إما راجعة إلى أصل واحد منها ، وإما غير راجعة بل يكون
كل معنى منها أصلا بنفسه
الصفحه ١٦ : منه.
٧ ـ (خَتَمَ اللهُ) أي : طبع الله (٣).
و (غِشاوَةٌ) أي : عطاء (٤).
٩ ـ و (يُخادِعُونَ) أي
الصفحه ٢٦ :
الأماني الأكاذيب المختلفة (١).
ومنه قول عثمان
رضي الله عنه : ما تمنيت منذ أسلمت (٢) أي : ما
الصفحه ٢٩ : فخر وأخافوا من
يدخله ، وقيل يعني به مشركي مكة لأنهم سعوا في منع المسلمين من ذكر الله تعالى في
المسجد
الصفحه ٤٠ :
٢٠١ ـ و (حَسَنَةً) أي : نعمة (١).
٢٠٢ ـ و (نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا) أي : نصيب من الثواب لحجهم