الصفحه ٩٤ :
وقوله تعالى : (وَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ
الصفحه ١٠١ : : (أَوَلَمْ
يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها)[الرعد : ٤١] ، يعني
أرض مكة خاصة
الصفحه ١٠٢ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ) إلى قوله
الصفحه ١٠٥ :
من سبب ذلك (١).
و (فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً) يعني : في الإثم والعقاب
الصفحه ١٢٣ : (٢). وسأستوفي ذلك في حرف الزاي من الباب الذي ختمت به هذا
الكتاب.
١٤٥ ـ و (مَسْفُوحاً) أي : سائلا مصبوبا
الصفحه ١٣٢ : والطير بمنزلة
البروك للبعير (٧).
٨٣ ـ و (مِنَ الْغابِرِينَ) أي : من الباقين وهو من الأضداد يقال : غبر
الصفحه ١٣٨ : أن يمضي لشأنه وما كلف.
و (تَحْمِلْ عَلَيْهِ) أي : تطرده (٣).
و (يَلْهَثْ) أي : يخرج لسانه من حر
الصفحه ١٤٨ :
وجعلها عهدا لهم وأجلا لأمانهم إنما كانت من عشر ذي الحجة إلى عشر من ربيع
الآخر ، وإنما سماها حرما
الصفحه ١٥٥ :
:
فوجه منها : الحسنة : يعني النصر
والغنيمة ، والسيئة : يعني القتل والهزيمة ، فذلك قوله في آل عمران
الصفحه ١٧١ : يلحقك بؤس بفعلهم وهو تفعيل من البؤس (١).
و (الْفُلْكَ) قد تقدم ذكره (٢).
و (وَفارَ التَّنُّورُ) أي
الصفحه ١٨٥ :
سورة الرعد
وهي مكية (١)
قد تقدم القول
في أول سورة البقرة على (المر)(٢) وما أشبهها من الحروف
الصفحه ١٩٦ : ـ و (وَمِنْهُ شَجَرٌ) ويعني المرعى (٣).
و (تُسِيمُونَ) أي : ترعون ويقال لكل ما يرعى من الأنعام سائمة كما
يقال
الصفحه ٢١٦ :
و (كَالْمُهْلِ) دردي الزيت (١) وقيل هو ما أذيب من النحاس والرصاص (٢).
و (مُرْتَفَقاً) أي : متكأ
الصفحه ٢٢٩ :
و (بِقَبَسٍ) أي : بشعلة من نار ، يقال : قبست النار قبسا (١) ، واسم ما قبست منه قبس.
١٢
الصفحه ٢٥٤ : ـ و (أَفَضْتُمْ) أي : خضتم (٤).
١٥ ـ و (تَلَقَّوْنَهُ) أي : تقبلونه (٥).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي