الصفحه ٢٨٠ :
١٠ ـ و (فارِغاً) يعني : من كل شيء ، إلا من أمر موسى والانشغال بالحزن
عليه (١) ، وقال أبو
عبيدة
الصفحه ٣٥٦ :
١٢ ـ و (وَلا تَجَسَّسُوا) أي : لا تبحثوا (١).
و (وَلا يَغْتَبْ) أي : لا يقل فيه من خلفه ما فيه
الصفحه ٣٧٩ :
٩ ـ و (الْمَشْئَمَةِ) من الشؤمى وهي الشمال ، والعرب تسمي اليد اليسرى : الشؤمى والجانب
الأيسر
الصفحه ٣٩٣ :
النبي عليهالسلام سنة الحديبية على أن يرد إليهم من جاء منهم إليه مسلما (١) ، وحين فرغ من كتب
الصفحه ٣٨ : الاعتداء ههنا قتل النساء والصبيان (٥).
١٩١ ـ و (ثَقِفْتُمُوهُمْ) أي : وجدتموهم وظفرتم بهم (٦).
و (مِنْ
الصفحه ٥٣ : معبود غير الله من وثن أو غيره (٢).
و (لَا انْفِصامَ) أي : لا انكسار (٣).
٢٥٨ ـ و (فَبُهِتَ) أي
الصفحه ٥٤ : وأصله من النشز وهو المرتفع من الأرض ومنه يقال : نشزت المرأة يعني
: زوجها (٢).
٢٦٠ ـ و (لِيَطْمَئِنَ
الصفحه ٦٨ :
هذا الكتاب.
و (شَفا) أي : حرف (١).
و (فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها) أي : فتخلصكم (٢).
١١١
الصفحه ٧٠ : (٣) وقيل معناه : ليخلصهم من ذنوبهم وينقيهم منها ، من :
محص الجمل يمحص إذا ذهب منه الوبر حتى يملص وجمل محص
الصفحه ٧٩ :
وقال من لا يرى
نسخ القرآن بالسنة : إنما هو بيان من النبي كبيانه عليهالسلام لعدد الصلاة والزكاة
الصفحه ٨٥ :
وسأستوفي ما
قيل في الطاغوت (١) في حرف الطاء من باب ختم هذا الكتاب.
٥٣ ـ والنقير :
النقطة التي
الصفحه ١٠٠ : الله (٣).
٢٢ ـ و (جَبَّارِينَ) أي : أقوياء عظام الأجسام (٤) وسأستوفي معنى جبار في حرف الجيم من باب
الصفحه ١٣١ : (١).
وقد قيل : إنها
جمع ناشر كقاتل وقتل (٢) ومنهم من قرأها نشرا بضم النون وإسكان الشين وهي بمعنى
الأولى إلا
الصفحه ١٣٧ : (٢).
و (بِالْحَسَناتِ وَالسَّيِّئاتِ) أي : بالخصب والجدب ، وبالخير والشر (٣).
١٦٩ ـ و (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ)(٤) أي
الصفحه ١٥١ :
كان من الناس من أسرع إلى أكلها فأنزل الله في ذلك (١)
(لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ