الصفحه ٩ : .
[...](١) ألفاظها ، وعشيت ألحاظها فبدت [...](٢).
[...](٣) واستوعبت فيه ما يجب استيعابه واقتضبت منه [...](٤)
على
الصفحه ١٧ : فيعل من صاب يصوب إذا نزل (٢) ، و (وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ) هما معلومان ، ولمن تقدم من أهل التفسير وغيرهم في
الصفحه ٢٤ :
و (وَلا تَسْقِي الْحَرْثَ) أي : لا (١) يسقى عليها.
و (مُسَلَّمَةٌ)(٢) أي : من العمل
الصفحه ٢٨ :
و (إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ) أي : اختبار وابتلاء (١).
و (مِنْ خَلاقٍ) أي : من حظ
الصفحه ١٠٨ :
قال ابن عباس
نسخها تعالى بقوله (وَأَنِ احْكُمْ
بَيْنَهُمْ) [المائدة : ٤٩] الآية وهو قول جماعة من
الصفحه ١١٠ :
بلوغ منزل أو شبه ذلك (١).
(وَلا وَصِيلَةٍ) والوصيلة : كانت من الغنم ، وذلك أنهم كانوا إذا ولدت
الصفحه ١١٣ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ
الصفحه ١١٩ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (لَسْتُ عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ (٦٦
الصفحه ١٤٤ : مِنْكُمْ أَلْفٌ
يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ) [الأنفال : ٦٦].
فأباح أن
يتولوا من عدد أكثر من مثليهم (١).
وقال
الصفحه ١٨٧ : منها شيء (٤).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى (تَوَفَّنِي مُسْلِماً) [يوسف
الصفحه ١٩٠ :
٢٢ ـ و (قُضِيَ الْأَمْرُ) أي : فرغ منه (١).
و (بِمُصْرِخِكُمْ) أي : بمغيثكم (٢).
٢٤
الصفحه ٢٠٠ :
و (أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ) أي : أزيد عددا يعني : من المال ، ومن هذا سمي الربا (١).
١٠٣
الصفحه ٢٢١ : السلف فيها أقوال كلها تحت عموم ما قدمت في أول
سورة البقرة من ذكر أقوالهم في معاني الحروف المقطعة في
الصفحه ٢٣٨ :
بالهواء الذي جعل بينهما (١).
٣٢ ـ و (مَحْفُوظاً) يعني : من الشياطين بالنجوم (٢).
٤٠
الصفحه ٢٧٣ :
١٤٨ ـ و (طَلْعُها) «هو أول ما يطلع في النخلة من حملها قبل أن ينشق عنه غشاؤه (١) ، فإذا انشق ، فهو