الصفحه ١٧٨ : ، وأما من قرأ بالهمز فمعناه : تهيأت لك (١).
و (مَعاذَ اللهِ) أي : أستجير الله ، يقال : معاذ الله ومعاذه
الصفحه ١٨٦ :
وغيره (١) من قواطع الحوامل.
و (وَما تَزْدادُ) أي : على التسعة أشهر (٢).
و (وَسارِبٌ) أي
الصفحه ١٩٣ : فمعناها سحرت.
١٩ ـ و (مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ) أي : مقدر كأنه قد وزن (٢).
٢٢ ـ و (لَواقِحَ) أي
الصفحه ٢٤٢ :
الحزب الرابع والثلاثون :
سورة الحج
اختلفوا في
آيات هذه السورة ما منها مكي ، وما منها مدني
الصفحه ٣٠٥ :
وقال محمد بن
كعب : هي ناسخة لما أباح الله للنبي من تزويجه لمن شاء من النساء بقوله (١) : (تُرْجِي
الصفحه ٣١٩ : لعشرة من الكفار كما تقدم ذكره في سورة الأنفال ، ثم نسخها بثبات واحد لاثنين
من قبل أن يفعل (٢) ، قالوا
الصفحه ٣٦٦ : : إن القوس هنا : الذراع (٣).
١٢ ـ و (أَفَتُمارُونَهُ) أي : تجادلونه من المراء ، ومن قرأ أفتمرونه
الصفحه ٥٩ : الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ)[آل
عمران : ٧] ، فقال : كيف
الصفحه ٦٠ : (٢).
__________________
ـ لي نصير ، فيقول القوم : نحن نصيرك ، و : ما
لي أنصار ، فيقول الواحد : أنا أنصارك ، وهو يشبه دعني من
الصفحه ٨٨ : تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ
بِالْباطِلِ) [النساء : ٢٩].
يروى عن ابن
عباس من طريق ضعيف لا يصح عنه ذلك
الصفحه ١٠٤ :
أبي طالب رضي الله عنه فكان يجعل هذه الآية على الندب لكل من قام إلى الصلاة أن
يتوضأ كان على وضوء أو لم
الصفحه ١٤٥ : أقرب ،
فذلك قوله في تنزيل السجدة : (وَلَنُذِيقَنَّهُمْ
مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى)[السجدة
: ٢١] ، يعني
الصفحه ١٥٢ :
عاهدهم عليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن لا يمنع أحد من البيت الحرام (١).
ورأى عمر بن
عبد
الصفحه ٢٩٨ : ـ و (مَنْ قَضى نَحْبَهُ) أي : من قتل وأصل النحب : النذر (٣).
٢٦ ـ و (مِنْ صَياصِيهِمْ) أي : من حصونهم
الصفحه ٣٨٧ :
١١ ـ و (تَفَسَّحُوا) أي : توسعوا (١).
و (فَانْشُزُوا) أي : قوموا ، ومنه نشوز المرأة على زوجها