الصفحه ٢٥٦ : ].
غريبه :
٢١ ـ (زَكى) أي : طهر (٣).
و (يُزَكِّي) أي : يطهر.
٢٢ ـ و (وَلا يَأْتَلِ) أي : لا يحالف من
الصفحه ٢٧٦ : بين (٣).
٢٢ ـ و (مِنْ سَبَإٍ) أي : من أرض سبأ ، وسبأ اسم رجل ، ثم سميت تلك الأرض به
(٤).
٢٣
الصفحه ٢٨٣ : ـ و (صَرْحاً) أي : قصرا عاليا (٣).
و (مِنَ الْمَقْبُوحِينَ) أي : من المشوهين (٤).
٤٥ ـ و (ثاوِياً) أي
الصفحه ٢٨٧ :
١٧ ـ و (أَوْثاناً) ما كان من معبوداتهم من الحجارة وغيرها (١).
و (وَتَخْلُقُونَ) أي : يختلقون
الصفحه ٣١٠ :
١٢ ـ و (وَآثارَهُمْ) أي : سنتهم من بعدهم (١).
١٤ ـ و (فَعَزَّزْنا) أي : قوينا وشددنا (٢).
١٨
الصفحه ٣١١ :
٣٦ ـ و (خَلَقَ الْأَزْواجَ) أي : الأجناس (١).
٣٧ ـ و (نَسْلَخُ مِنْهُ) أي : نخرج منه
الصفحه ٣١٣ :
٧٠ ـ و (مَنْ كانَ حَيًّا) أي : مؤمنا (١).
٧١ ـ و (أَيْدِينا) أي : بقدرتنا (٢).
٧٢
الصفحه ٣١٨ : ) أي : ربا ، وبعل كل شيء مالكه ، وقيل : إن (بَعْلاً) هنا اسم صنم كان لهم (٥).
و (من آمن به)
: قيل
الصفحه ٣٣١ :
من سورة القلم بمنزلة حروف الرحمن
و (ذِي الطَّوْلِ) أي : ذي التفضل (١).
٤ ـ و (تَقَلُّبُهُمْ
الصفحه ٣٣٥ : : علت وانتفخت (٣).
و (إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ
قَبْلِكَ) أي : أنه ساحر وكذاب
الصفحه ٣٣٦ : (٢).
الحزب التاسع والأربعون (مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِهِ) [فصلت : ٤٦].
غريبه :
٤٧ ـ (مِنْ أَكْمامِها
الصفحه ٣٤٣ : يَعْشُ) أي : يعرض من قولك : تعاشيت عن الشيء ، إذا تغافلت عنه
، هذا قول الفراء (٣) ، وقال أبو عبيدة ، يظلم
الصفحه ٣٥٠ : .
١٢ ـ و (مَثْوىً) أي : منزل (٨).
١٣ ـ و (وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ) أي : كم من أهل قرية
الصفحه ٣٧٢ :
و (بَراءَةٌ) يعني : من العذاب (١).
و (فِي الزُّبُرِ) أي : في الكتب المتقدمة (٢).
٤٥
الصفحه ٣٧٥ : ) أي : طين يابس يصلصل ، أي : يصوت من يبسه (٢) وقيل : إنه المنتن ، من صل الشيء إذا نتن (٣).
١٥