الصفحه ١٣٩ :
١٨٣ ـ و (وَأُمْلِي لَهُمْ) أي : أؤخرهم (١) وأتركهم ملاوة من الدهر أي : حينا من الدهر ومنه
الملوان
الصفحه ١٤٧ :
سورة التوبة
وهي مدنية (١)
١ ـ (بَراءَةٌ) أي : تبرؤ (٢) معناه الخروج من الشيء ومفارقته
الصفحه ١٤٩ : ممن لا عهد له (٢) وهو أن يلزم الإنسان نفسه ذماما أي : حقا يوجبه عليه
يجري مجرى المعاهدة من غير معاهدة
الصفحه ١٥٧ :
٦٠ ـ و (لِلْفُقَراءِ وَالْمَساكِينِ)(١) سأستوعب القول فيهما في حرف الميم من باب ختم هذا
الكتاب
الصفحه ١٦٨ : (١).
و (وَعَدْواً) أي : ظلما (٢).
٩٢ ـ و (نُنَجِّيكَ) أي : نلقيك على نجوة من الأرض وهي الكدية (٣).
و (بِبَدَنِكَ
الصفحه ١٧٤ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا
الصفحه ١٨٨ : ) [الرعد : ١٩].
غريبه :
٢٢ ـ (وَيَدْرَؤُنَ) أي : يدفعون (٢).
٢٧ ـ ومن (أَنابَ) أي : من تاب ورجع
الصفحه ١٩٢ :
٥٠ ـ و (سَرابِيلُهُمْ) أي : قمصهم واحدها سربال.
و (مِنْ قَطِرانٍ) هو ما تطلى به الإبل ومن قرأ
الصفحه ٢٠١ :
بيمين
فرأى خيرا منها فليأت الذي هو خير وليكفر عن يمينه» (١).
وقوله تعالى : (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
الصفحه ٢٠٢ : ) أي : أكثر عددا يعني : من ينفر مع الرجال من عشيرته (٣).
٧ ـ و (وَلِيُتَبِّرُوا) أي : ليدمروا
الصفحه ٢٠٣ :
وقد قرئ بهما ، يقال : أمر بنو فلان يأمرون أمرا إذا كثروا ومن أهل التفسير
من يرى أن أمرنا مترفيها
الصفحه ٢٤٠ : (١).
٩٤ ـ و (فَلا كُفْرانَ) أي : فلا يجحد ما عمل (٢).
٩٥ ـ و (وَحَرامٌ) أي : واجب.
٩٦ ـ و (مِنْ كُلِّ
الصفحه ٢٤٣ : ) يعني : الهرم (٢).
و (هامِدَةً) أي : ميتة يابسة مأخوذة من همود النار (٣).
و (اهْتَزَّتْ) يعني
الصفحه ٢٤٨ :
و (النَّصِيرُ) الناصر مثل قدير وقادر (١).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله
الصفحه ٢٥٥ : كانت سنة نسختها الآية ، وليس
نظر النبي صلىاللهعليهوسلم كفعل سائر الناس يومئذ في صلاتهم من التكلم